كم نسبة المسلمين في غانا، كانت بداية انتشار الإسلام في غرب افريقيا في دوله غانا القديمة، و ذلك في القرن التاسع، كما انها كانت نتيجة للأنشطة التجارية للمسلمين وذلك في شمال افريقيا، و في مقالنا هذا سوف نتعرف على: كم نسبة المسلمين في غانا، من خلال موقعنا الجنينة، تابعونا لنتعرف على التفاصيل.
كم نسبة المسلمين في غانا
انتشر الإسلام في في غرب قاره افريقيا، وذلك في دوله غانا القديمة، وذلك في القرن التاسع الميلادي، كما أن بدايته كانت من خلال الأنشطة التجارية للمسلمين، وذلك في شمال افريقيا، و اعتمدت امبروطوريتا مالي و سونغاي، و دوله غانا كما انها اعتمدت ام بريطانية، وذلك في غرب السودان الدين الإسلامي، و الحديثة في الأراضي الشمالية في القرن الخامس عشر، كمان انهم سمحوا للتجار ورجال الدين الدخول الى هذه المنطقة، كما ان القطاع الشمالي الشرقي في البلاد تاثر بالتجار المسلمين، وذلك في القرن السادس عشر الميلادي.
المسلمون في غانا
إن غالبية المسلمين الذين يقطنون بغانا، هم من اهل السنه والجماعة، كما انهم يتبعون الى المذهب المالكي، و في الثمانينات من القرن الماضي، فان المذهب الشيعي انتشر بسرعه اكبر، وذلك بعده ان اقام تجار اللبنانيين مجموعه من المشاريع التجارية في دوله غانا، كما ان هناك ما يقدر بمائه الف مسلم شيعي في دوله غانا الان، كما انا تصوف انتشر بشكل واسع في دوله غانا، كما ان المسلمين يمثلون المشاريع التيجانيه، و القادرية، و الاحمدية، و هناك طائفه نشأت في دوله الهند، وذلك في القرن التاسع عشر الميلادي، كم انها تمتلك وجودا متميزا.
علاقة المسلمين مع المسيحين في غانا
بالرغم من التوترات التي حصلت في الشرق الأوسط وفي شمال افريقيا، وفي نيجيريا، وذلك في منتصف السبعينات من القرن الماضي، ولكن علاقه المسلمين مع المسيحيين هي علاقه ممتازة، كما ان سلطه المجلس النيابي الإسلامي قامت بالمفاوضات لفرض القوانين الدينية والاجتماعية والاقتصادية، وهذه القوانين تؤثر على المسلمين، كما ان المجلس هذا المسؤول عن تنظيم الحج الى مكة المكرمة، وبالرغم من ذلك الا ان المجلس لم ينجح في اتخاذ مبادرات من اجل رفع مستوى المدارس الإسلامية، وتوفير التعليم الأساسي القرآني، كمان انا هدى يفسر الفجوة الاقتصادية والتكنولوجية بين المسلمين وغيرهم.
و في نهاية المقال نكون قد تحدثنا عن كم نسبة المسلمين في غانا، كما و تحدثنا أيضاً عن المسلمون في غانا، و ذكرنا كذلك علاقة المسلمين مع المسيحين في كذلك، و إلى هنا نكون قد أنهينا المقال عبر موقعنا الجنينة، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، و أسعد الله أوقاتكم بكل خير.
