وش صحة حديث ما أهل مهل قط إلا بشر ابن باز، هنالك العديد من الاحاديث النبوية الشريفة التي يتداولها العديد من الناس ويهتمون لأمرها ،أيضت يريدون التأكد من صحتها ،هذا ما سنتناوله خلال مقالنا اليوم عبر موقعنا موقع الجنينة مقالنا تحت عنوان وش صحة حديث ما أهل مهل قط إلا بشر ابن باز، خلال السطور القليلة التالية، تابع معنا.

نص حديث ما اهل مهل قط الا بشر

الحديث النبوي الشريف :هو كل ما ورد عن نبي الله محمد -صلى الله عليه وسلم- من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خُلقيّة أو خَلقية، أو هو القصص التي وردت عن نبي الله محمد -صلى الله عليه وسلم- سواء كان ذلك قبل البعثة أم بعدها، وفيما يلي نص الحدث النبوي الشريف نص حديث ما اهل مهل قط الا بشر: روى عن أبي هريرة -رضي الله عنه وأرضاه- أن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: “ما أَهَلَّ مُهِلٌّ قطُّ إلَّا بُشِّرَ، ولا كَبَّرَ مُكَبِّرٌ قطُّ إلَّا بُشِّرَ، قيل: بالجنةِ؟ قال: نَعَمْ”.

وش صحة حديث ما أهل مهل قط إلا بشر ابن باز

ينقسم الحديث النبوي الشريف من حيث قبوله وردّه، إلى الحديث الصحيح، والحديث الضعيف، والحديث الحسن، والحديث الموضوع المُكذب بنقلها عن الرسول محمد -صلى الله عليه وسلم-، اذا وش صحة حديث ما أهل مهل قط إلا بشر ابن باز؟

  • حديث ما أهل مهل قط إلا بشر ابن باز هو حديث حسن.

شاهد أيضا: لينك مجاناً.. نتيجة الدبلومات الفنية الدور الأول 2023 برقم الجلوس والاسم

راوي حديث ما اهل مهل قط الا بشر

راوي حديث ما أهل مهل قط إلا بشر هو الصحابي الملقب بأبو هريرة وهو الدوسي اليماني رضي الله عنه، وهو عبد الرحمن بن صخر، كان في الجاهلية يدعى عبد شمس، وقيل أيضا عبد غنم أو عبد عمرو، وقد قام  النبي محمد -صلى الله عليه وسلم- بتبديل اسمه لعبد الرحمن بعد لن أسلم ابي هريرة، حيث أن الصحابي أبو هريرة  رضي الله عنه يعد من جملة الصّحابة، ومن أوسعهم رواية عن النبي، لكثرة ملازمته ومرافقته لرسول الله محمد -عليه الصلاة والسلام-،؛ حيث إن  الإمام أبي هريرة كان قد روى عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم ما يقارب ثمانمائة حديث من أهل العلم كما قال البخاري.

وبهذا نصل الى نهاية  مقالنا اليوم عبر موقعنا موقع الجنينة ،مقالنا تحت عنوان وش صحة حديث ما أهل مهل قط إلا بشر ابن باز ، حيث وضحنا لكم ما هي صحة هذا الحديث النبوي الشريف كما وذكرنا لكم أيضا نبذة مختصرة عن راوي هذا الحديث النبوي الشريف كما وذكرنا أيضا أنواع الحديث النبوي الشريف آملين ان ينال مقالنا على اعجابكم.