فيديو انفجار شارع تقسيم في اسطنبول، تناقلت الوسائل الاعلاميه والقنوات الاخباريه ومواقع التواصل الاجتماعي، وقوع انفجار في مدينه اسطنبول في تركيا، كما نجم عن هذا الانفجار وقوع مجموعه من القتلى والجرحى، وذلك وسط اسطنبول في تركيا، وفي مقالنا هذا سوف نتعرف على فيديو انفجار شارع تقسيم في اسطنبول من خلال موقعنا الجنينة، تابعونا لنتعرف على التفاصيل.

فيديو انفجار شارع تقسيم في اسطنبول

يعتبر شارع تقسيم في مدينه اسطنبول في تركيا، من اكثر الشوارع للتكون مزدحمه بالسكان، وذلك لانه واجهه السياح من جميع انحاء العالم، و قد افاد بعض المراسيلين وقوع مجموعه من القتلى و الجرحى،و ذلك بعد انفجار حدث في شارع تقسيم في مدينه اسطنبول، في تركيا، و قد أوضح الاعلاميين وجود اربع قتله و احد عشرة اصابة حتى الان، كما ان الاصابات بعضها خطيرة، ويعتبر شارع التقسيم أحد أشهر الشوارع في مدينه اسطنبول، كما أن هذا الشارع يعتبر وجهه السياح المفضلة في هذه المدينه، كما انه لحظه حدوث الانفجار كان مزدحما بالسكان، اما فيديو انفجار شارع تقسيم في اسطنبول،هو من خلال الرابط التالي: من هنا.

سبب انفجار شارع تقسيم في اسطنبول

بعد وقوع عدد من الوفيات والاصابات في انفجار في شارع تقسيم في مدينه اسطنبول، يرغب عدد كبير من النسبه معرفه ما سبب حدوث هذا الانفجار، كما واكدت بعض الوسائل الاعلاميه ان هذا الانفجار حدث نتيجة قيام انتحاري بتفجير نفسه في شارع تقسيم في اسطنبول، كما ان هذا الشارع عاده يكون مزحما بالسكان، كونه واجهه للسياح من جميع انحاء العالم، و أوضحت بعض المصادر الاخبارية أن لحظة الانفجار كان الشارع مزدحما بالسكان.

رئيس بلدية اسطنبول في انفجار شارع تقسيم

قال رئيس بلديه اسطنبول السيد اكرم امام اوغلو، و ذلك في تغريده له على مواقع التواصل الاجتماعي تويتر، انه سوف تقوم فرق الشرطه بمساعده الناس في هذا الانفجار، و تقوم الفرق الصحيه ب تقديم يد المساعدة، و ذلك في شارع تقسيم، كما قام بمنع المشاركه التي تسبب الذعر والخوف، و قال انه سوف يقدم المعلومات الصحية،  و ذلك ب الاستعانه بجميع الفرق ذات الخبره في هذا الموضوع.

و في نهاية المقال نكون قد تحدثنا عن فيديو انفجار شارع تقسيم في اسطنبول، كما و تحدثنا أيضاً عن ما هو سبب انفجار شارع تقسيم في اسطنبول، و تحدثنا أيضاً عن رئيس بلدية اسطنبول في انفجار شارع تقسيم، و إلى هنا نكون قد أنهينا مقالنا عبر موقعنا الجنينة، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، و أسعد الله أوقاتكم بكل خير.