رواية السم في العسل الفصل الحادي عشر ،هذا ما سنعرضه لكم فيهذا المقال المقدم لكم من موقع الجنينة.

رواية السم في العسل الفصل الحادي عشر

فيما يلي سنعرض لكم بداية الفصل الحادي عشر من رواية السم في العسل للكاتبة كوكي سامح ، و هي كما يلي :

 روقيه في نفسها وبتفكير ( لقيتها وراحت ناحيه السرير وركبت في الاباچوره من تحت جهاز تسجيل صوت)
خرجت من الاوضه بسرعه وهى بتتسحب وجري
علي اوضتها ” عمار واقف ولما قربت منه زقته ودخلت بسرعة وقفلت الباب”
عمار 
( ها عملتي اي)
روقيه
( عملت زى ما اتفقت معاك بالظبط) “قربت منه”
( من دلوقتي انا وانت هنسمع كل كلمة وبضحكه سخريه قصدي كل نَفس كريم ومعتزه بيتنفسوه)
وفي نفسها ( معقول يكون كريم هو قاتل ابوه ومنار بريئه)” خرجت من شرودها وسألته”
( طيب نفترض ان كريم طلع هو اللي قاتل عمي هتعمل معاه اي؟ وهتتصرف ازاى)
عمار بغضب وتسرع 
( هقتله)
روقيه بصدمه 
( تقتله)
في مكان ما…
_ منار لمحت حاجة ع الارض جريت عليها بسرعه
” لقت كيس بلاستيك مقفول، وطت خدته”
في نفسها ( ي تري فيه اي)” بتحاول تفتحه، معرفتش، كان مربوط رابطه جامده”
مشيت كام خطوه لقدام مكان ما قتلت سهر ووعد
” بتحاول تفتح الكيس”
لما فتحته لقت فيه شوية هدوم وجواهم ورقه
” فتحت الورقه وكان مكتوب فيها”
( خليكي عارفه كويس اوى ان مهما عملتي عمرك ما هتاخدي مكانى ولا هتاخدى قلب أحمد، لأن قلبه ملكي انا وبس، امضاء سهر مغاوري)
ارتبكت وجريت ع العربيه بسرعه” خدت الفون، اتصلت ب ذكي ولما رد”
ذكى : ايوه ي هانم
منار بتوتر وغضب : بقولك اي، من غير كذب رد ع سؤالى، انت دفنت سهر والزفت”ة اللي اسمها وعد ولا لأ
ذكي : ها 
منار : انا بسألك وعاوزه رد منك وبزعيق
( انت دفنتهم ولا لأ وقبل ما تنطق وتحاول تكذب عليا، فكر كويس اوى، انك لو كذبت هوديك في ستين داهيه بوصل الامانه اللي معايا)
ذكي بخوف وتهتهه: اننن انن انا مدفنتهمش
بصدمه ” قفلت في وشه السكه”
” فتحت الورقه وقرأتها تاني”
وبغيظ وصراخ ” طبقت الورقه وقطعتها”
( قلب أحمد ملكي انا وبس، ملك منار ي سهر
وهاخد مكانك في قلبه وفي اوضتك وسريرك، وحضنه هيكون ملكي انا)
” مسكت بطنها”
وفي نفسها ( وكل ده مش هيحصل غير لما يلمسني وابقي حامل منه.. ووقتها بس هقدر اقول اني ملكت احمد )
بتسأل نفسها
( بس امتي، ده انا مش لاقيه فرصه واحده تجمع ما بينا)
__ جريت علي العربيه وركبتها، قفلت الباب وحطت ايدها ع الدركسيون
في نفسها ( النهاردة لازم تكون في حضني ي أحمد حتي لو غصب عنك، وانا عارفه هغصبك
عليا ازاى)
في ڤيلا الدمنهوري
الشغاله وداد لمعتزه
( ي هانم في ست بره بتقول انها عاوزه حضرتك)
معتزه 
( مين)
وداد
( بتقول ان اسمها تحيه)
معتزه
( خليها تدخل بسرعه
__ دخلت تحيه وكان باين ع وشها الحزن ولما معتزه سألتها كانت فين الفتره دي قالت إن زوج بنتها اتوفي في حادث فجأه وده خلاها بعدت عن الشغل علشان تكون بجانب بنتها وبناتها الاربعه
وطلبت منها ترجع تاني لاحتياجها للمال لان
المصاريف زادت عليها وخصوصا ان زوج ابنتها كان راج”ل ارزقي
وكان رد معتزه بالقبول ورجعت تحيه للعمل ب الڤيلا….
خارج الكمبوند ( الطريق السريع)
احلام
( ي نهار اسود ومنيل البت ماتت)
ليلي بصراخ وانهيار
( فريحححححه💔)
” فون احلام بيرن كان عدنان، كنسلت عليه
__ الناس اتجمعت حوالين فريحه وكانت الخبطة بسيطه.. فاقت بس كان وشها بينزل د”م
من اثر الخبطة
الراج”ل اللي خبطها طلع منديل وبيمسح لها الد”م
( انتي كويسة ي حبيبتى)
” فريحه بتبص شمال ويمين ومش بترد “
واحد من الناس اللي واقفه
( هي كويسه بس الحرو”ق اللي باينه في وشها تقريبا اتفتحت من الخبطة ع الارض وهي اللي بتنزل د”م)
الراج”ل” شالها وبيطمن عليها “
( ي حبيبتى ردي عليه انتى كويسة)
فريحه بذهول” بتهز دماغها ب أاااه
بيسألها
( فين ماما ي حبيبتى)
فريحه ” ساكته مش بترد
( يلا روحي بسرعه وانتي بتصرخي وقولي انك اختها الكبيره والبنت ساهتك ومشيت وانتى كنتي بدوري عليها)
الى هنا نكون قد وصلنا الى نهاية سطور هذا المقال المقدم لكم من موقع الجنينة بعنوان رواية السم في العسل الفصل الحادي عشر.