تفاصيل اصابة عبدالاله المالكي | ما هو الرباط الصليبي ، أحد اللاعبين المهمين و المميزين في تشكيلة الهلال السعودي ،و تداولت أخبار تفيد بتعرضه للإصابة و عبر الجنينة سنتعرف على التفاصيل حول إصابة لاعب نادي الهلال و الفترة للتي يتوقع ان يغيبها عن الساحة الكروية

اللاعب عبد الإله المالكي

عبد الإله سعد حميد المالكي ، لاعب كرة قدم سعودي الجنسية ، من مواليد عام 1994 م ، بمدينة الطائف السعودية ، يبلغ من العمر 28 عام ، يلعب في مركز الوسط في نادي الهلال السعودي و كان مشارك في تشكيلة المنتخب السعودي في مونديال كأس العالم في النسخة 22 ، و كان في وقت سابق يلعب مع نادي الاتحاد في عام 2019 ، و انضمامه إلى نادي الهلال السعودي في مطلع عام 2023 م.

تفاصيل اصابة عبدالاله المالكي | ما هو الرباط الصليبي

قتمت مصادر موثوقة في نادي الهلال السعودي بالإعلان عن إصابة اللاعب عبد الإله المالكي بقطع في الرباط الصليبي ،و قام الاعلامي الرياضي وليد للفراج بالاشارة إلى إصابة لاعب خط الوسط في نادي الهلال السعودي بإصابة في الرباط الصليبي في منطقة الركبة ، بالإضافة إلى ذلك فإن الاصابة كانت خلال مباراته في مواجهة الاتحاد خلال دوري روشن السعودي ، يذكر أن المباراة انتخت بفوز نادي الهلال بهدف دون رد.

و من الجدير بالذكر أن هذه الإصابة ليست الاولى التي يتعرض لها اللاعب عبد الإله المالكي في الركبة بقطع في الرباط الصليبي ، في حين قال الطبيب المسؤول عن متابعة حالته بأنه يتوقع ان يكون قد حصل قطع في الاربطة مجددا و هو يخضع للعلاج الطبي المناسب.

ما هو الرباط الصليبي ؟

و يطلق عليه الرباط التصالبي الأمامي ، و هو تمزق او التواء في الأربطة النسيجية القوية التي تربط عظمة الفخذ في قصبة الساق و في الغالب تحدث عند ممارسة الرياضة في حالة التوقف المفاجئ أو التغيير في حالة القفز أو الهبوط ، و يشعر الشخص في هذه الحالة بفرقعة أو يسمع صوت عند حدوث مثل هذه الإصابة ، و يحدث تورم في الركبة و الشعور بعدم الاتزان و التحمل للوزن يصبح صعب جدا.

و من جهة العلاج فإنه يكون بالراحة و التمارين التي تساعد على الوصول إلى مرحلة الاتزان و القوة أو عن طريق العمليات الجراحية باستبدال الرباط الممزق بأخر سليم.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان تفاصيل اصابة عبدالاله المالكي | ما هو الرباط الصليبي ، تعرفنا على اللاعب و تفاصيل اصابته و مرض الرباط الصليبي و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.