من هو الفريق عبد المنعم بلعاتي ويكيبيديا ، شخصية سياسية تونسية انتشر اسمه لتوليته منصب جديد في الوزارة ، و عبر الجنينة سنتعرف على شخصية السياسي الذي تولى منصب وزارة الزراعة في الجمهورية التونسية و أبرز انجازاته و ما هي المؤهلات العلمية التي يمتلكها التي أهلته للحصول على هذا المنصب في الدولة
من هو الفريق عبد المنعم بلعاتي ويكيبيديا
جندي مصري برتبة فريق ، و هو من مواليد عام 1960 م ، تم تعيينه من قبل قيس سعيد رئيس الجمهورية التونسية كوزير للزراعة ، و هو حاصل على العديد من الشهادات العلمية من المدرسة العسكرية العليا ، علاوة على ذلك متدرب في الأكاديمية العسكرية للضباط العسكريين في دولة تونس و كذلك هو طيار متخصص ، و كذلك حاصل على التدريب الأكاديمي من القوات الجوية الإيطالية ، بالإضافة إلى ذلك حاصل على الشهادة العلمية من كلية الأركان العامة التونسية و معهد الدفاع الوطني و الكلية العسكرية.
ما هي المناصب التي تقلدها الفريق عبد المنعم بلعاتي
تلقد العديد من المناصب و الرتب العسكرية عن جدارته في التدريب و مميزاته في الدرجات العلمية و التدريبات التي خضع لها ، و من أبرز المناصب التي كان يترأسها الفريق التونسي:
- القائم بأعمال قائد الوحدة الجوية.
- قائد الوحدة الجوية.
- قائد قاعدة الخروبة الجوية.
- رئيس مكتب التدريب و العمليات في سلاح الجو الشخصي.
- مدير التعاون و العلاقات الدولية.
- عمل في ملحق البحري و الجيش الجوي.
- كذلك شغل منصب في السفارة التونسية في مدريد.
- مدير شؤون الموظفين و التدريب.
- مفتش القوات المسلحة.
المنصب الجديد للفريق عبد المنعم بلعاتي
صدر مرسوم رئاسي من سعادة رئيس الجمهورية التونسية (قيس سعيد) ، بتوليه زمام أمور وزارة الزراعة في الجمهورية التونسية ، و ذلك بعد جملة عطاءه المتفاني في خدمة الوطن في المجال العسكري و الجوي ، و البحري ، حيث أنه من الأشخاص الذين تلقوا تدريبات مكثفة في الجهة العسكرية ، و علاوة على ذلك تم تعيينه في منصب وزير الفلاحة الجديد ، و يذكر أنه حصل على تعليمه المبكر في مدرسة الأركان التونسية ، أيضا خلال رحلته العسكرية حصل على عدة ألقاب عسكرية و منها المتفقد العام.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو الفريق عبد المنعم بلعاتي ويكيبيديا، تعرفنا على انجازات القائد العسكري التونسي و أبرز إنجازاته و أعماله و المناصب التي تقلدها خلال مسيرته المهنية ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.
