كم عمر عبودي باد ويكيبيديا، مع ظهور الشاب السعودي على مواقع التواصل الاجتماعي التى ظهر فيها و هو يقص قصتة اعجابه بفتاة التي تعمل بمطعم و تناقل الكثير من المتابعين القصة و تسأل عن القصة الحقيقة حيث بدأ النشر على مواقع التواصل الاجتماعي سناب شات و انستقرام فحصدت القصة تفاعل كبير من المتابعين و اهتم الناس بقصته و استفسر العديد من المتابعين عن اصل الحكاية و اثار فضول الكثير حول تفاصيل القصة الحقيقة و اعجاب عبودي باد بفتاة المطعم و كم عمر عبودي و من هي هذه الفتاة التي لقبت بفتاة المطعم و في هذا المقال سوف نعرض جميع التفاصيل عبر موقع الجنينة.
قصة عبودي باد
تناقلت مواقع التواصل الاجتماعي قصة عبودي باد الذي قام بنشر قصته على حسابته الشخصية التي يرد فيها قصة اعجابه بفتاة المطعم و تصدرت القصة لتأخذ لقب تريند على موقع التواصل الشهير توتير و لقت تفاعلاً كبيراً من مستخدمين مواقع التواصل الاجتماعي، قام عبودي باد بمشاركة مقطع على مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان اعجابه بفتاة داخل المطعم، و بينما يتجول عبودي باد في حياته كان في احد المطاعم حيث التقى هناك بفتاة و اعجب بها منذ النظرة الأولى و اخبر من كان يرافقه في المطعم بانه قد وجد فتاة احلامه ليستطيع الوصول الي رقم والد الفتاة و سرعان ما قام بالاتصال بالرقم ليخبره بما حصل و انه يريد التقدم بشكل رسمي عندما راها و اعجب بها، ليقوم بالرد عليه و تتغير ملامحه الي صدمة كبيرة، و ان من يتحدث معه على هاتفه هو زوج الفتاة و ليس اباها.
من جانب تعليقات المتابعين
من احد التعليقات و اراء المتابعين يقول احدهم انها سالفة مفبركة و لم يقتنع بها و انه يقول اخبره شعوره منذ بداية قراءته للقصة انها متزوجة و يتسأل كيف عرف نوع سياتهم و هل يمتلك عبودي باد الشهرة الكافية ليعرف انه عبودي باد، و انه ليس شرطاً ان يكون كل فتاة تخرج مع اخاها و هل زوجها اعطى الرقم لتخطب زوجته.
كم يبلغ عمر عبودي باد
بعد انتشار مقطع عبودي باد على مواقع التواصل الاجتماعي سناب شات و اخذ تريند على توتير بدأت شهرته و استفسارات المتابعين كم يبلغ عمره و فضول حول اسئلة كثيرة، حيث انه يبلغ عمر عبودي باد ٣٠ عاماً و انه من مواليد ١٩٩٢ ميلادي.
و الي هنا وصلنا الي نهاية هذا المقال الذي تحدثنا فيه عن عمر عبودي باد، و ايضاً ذكرنا قصة عبودي باد مع فتاة المطعم، و ذكرنا احد تعليقات و تغريدات المتابعين و كم يبلغ عمر عبودي باد و في الختام دمتم بخير.
