مقطع وضع مخل فتاة جامعة طنطا، حيث تم انتشار مقطع فيديو فضيحة شابة الفستان جامعة طنطا في حال مخل بصورة كبيرة من خلال مواقع السوشيال ميديا، خلال الساعات السابقة. وبعد مرور أكثر من سنة أسدل الستار على القضية الخاصة رقم 7403 لسنة 2023 التي تتحدث عنها مدير مركز طنطا بأمر فتاة اللباس التابعة جامعة طنطا حبيبة طارق المقيدة بالفرقة الثانية بكلية الآداب. والتي تم اتهام مراقبي الكلية بالبلطجة من خلال التمييز الديني والتحرش بها بعد خروجها من الاختبار.

مقطع وضع مخل فتاة جامعة طنطا

وتم تأكيد النيابة العامة في أهم ما توصل اليها التحقيقات أن الشكوى المقدمة من الشابة بالزي التابعة لجامعة طنطا تشمل اتهامات مرسلة ولا ترقى إلى مرتبة الدلائل

ولم يتواجد ما يدعمها بالأوراق والمستندات، لكن الشكوى كانت ضعيفة هزيلة. تم افتقار الأوراق إلى دلائل مادية ملموسة التي تعمل على دعم ادعاء الطالبة الجامعية  المشتكية، وتمت بالسماح النيابة العامة للطالبة التي تثبت شكواها، لكنها لم تفعل.

كما تم ذكر ان النيابة في المذكرة أن الشاهدة السيدة يارا نصر إسماعيل، 19 عامًا، طالبة تدرس بكلية الآداب التابعة جامعة طنطا، أكدت أنها عندما صاحبة الضحية “فتاة الفستان” بعد انتهاء الاختبارات، وتم الحصول على بطاقة الهوية المختصة بهم. وأن سؤال المراقبين لم يكون حامل أي إهانة أو تمييز، وكان في جهة التحقق من هويتها بسبب تنوع صورتها بين البطاقة “بالحجاب” وبالحقيقة بدون الحجاب، وأن ما تم قراراته الضحية كان غير سليم.

فضيحة فتاة جامعة طنطا في وضع مخل

وأنها كانت بصحبة الضحية من موعد انتهاء الاختبار حتى مغادرتهم الكلية، وما ذكرته من التعرض للتنمر والتمييز الديني والتحرش لم حدوثها.

وتم تأكيد المراقبون، في أهم التحقيقات قسم شرطة طنطا، من خلال هوية الطالبة، الفتاة بالزي، جامعة طنطا، دون أي نوايا أخرى أو تمييزها أو التنمر عليها. ولم يكون تعرض التي يقوم على اعتداء اللفظي أو التنمر الديني، كما انها تزعم الطالبة، ولا يتواجد دلائل ضد المتهمين من موظفي الجامعة.

وتم قرارات النيابة العامة استبعاد الاشتباه في الجرائم التي أثارت في الأوراق، وان يستمر في تسجيل الأوراق والمستندات في دفتر الشكاوى الإدارية، وبراءة من خلال المراقبين، وأن الطالب استدعاء أشياء وأحداث غير سليمة، و أن الشكوى كانت جوفاء ولم ترق إلى مرتبة الدلائل، وكانت هزيلة.

أهم معلومات طالبة جامعة طنطا

تم تأكيد الدكتور وليد العشري المتحدث الرسمي بمسمى جامعة طنطا، أن الدكتور محمود زكي مدير جامعة طنطا، الذي يحال شكوى المراقبين بجامعة الآداب للتحقيق.

بعد أن اتضح أنهما غير مذنبين عن حادثة التنمر على الطالبة حبيبة طارق المشهورة إعلاميًا بفتاة الفستان. وتبين أن المراقبين من تقديم بشكوى رسمية لمدير الجامعة.

حتى يتم تحقيق في الواقعة بعد أن تعرضوا للسب والسب والقذف، وأنهم من خلال التزام الصمت طوال مدة التحقيق في النيابة العامة.

وتضيف الطالبة في التدوين أن بداية الموضوع كانت من داخل اللجنة ، حيث تحرش بها مراقب ، وتم توقيفها مراقبان بعد أن تركت الاختبار مقابل اللجنة، وتحدث لها أحدهما: “لقد نسيت ارتداء السراويل.

في ختام مقالنا هذا الذي بعنوان مقطع وضع مخل فتاة جامعة طنطا، الذي ذكرنا اهم المعلومات وما يتعلق من تفاصيل في قضية من وضع مخل فتاة جامعة طنطا، وختاما نتمنى من الله ان ينال اعجابكم.