من هو يحيى الزعبي ويكيبيديا ،نظرًا لفيديوهاته الكوميدية والغنائية التي تظهر صوته، والتي نالت إعجابًا كبيرًا وانتشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي، سرعان ما صعد إلى الشهرة وأصبح من أشهر الأطفال العرب على الإنترنت، وانتشرت شهرته أيضًا إلى بلدان أخرى، ومن خلال مقاطع الفيديو هذه، تمكن من الوصول الى الأطباء والجميع لمساعدته في علاج المرض الذي تبعه منذ ذلك الحين، واليوم عبر موقعنا الجنينة، ومن خلال مقالنا هذا سوف نتحدث عن كافة التفاصيل.

من هو يحيى الزعبي ويكيبيديا

اشتهر فتى أردني يبلغ من العمر 12 عامًا يدعى يحيى الزعبي من خلال مقاطع الفيديو الفكاهية التي نشرها على وسائل التواصل الاجتماعي، وخاصة على تيك توك ويوتيوب، والذي أدى فيها الغناء والرقص، واجتذب الفيديو الكثير من الاهتمام وتم مشاركته على جميع منصات التواصل الاجتماعي، بعد إصدار الفيديوهات الخاصة به، صعد يحيى إلى الشهرة وأصبح لديه الآن معجبين ومحبين في جميع أنحاء العالم العربي، بدأ في نشر أفلام إضافية، وإنشاء قناة على يوتيوب، ونشر مقاطع فيديو فكاهية حول مجموعة متنوعة من الموضوعات، معظمها كانت كوميدية أو نكات عملية، يشار الى ان الزعبي يعاني من حالة جلدية نادرة لم يتمكن الأطباء من إيجاد علاج دائم لها، مما دفعه إلى التوقف عن النمو أو اصابته بما يدعى بالقزامة.

يحيى الزعبي السيرة الذاتية

العديد من الناس في كافة انحاء العالم يهتمون لأمر الطفل الأردني الشهير يحيى الزعبي، وخاصة بعد انتشار فيديوهاته الفكاهية على مواقع التواصل، وفيما يلي ومن خلال السطور التالية ،سوف نذكر لكم كافة التفاصيل التي تبحثون عنها:

  • الاسم الكامل: يحيى الزعبي.
  • تاريخ الميلاد: حزيران 2009م.
  • محل الميلاد: الأردن.
  • العمر: 12 سنة.
  • الجنسية: أردني.
  • الديانة: مسلم.
  • الحالة الاجتماعية: أعزب.
  • التحصيل الدراسي: المدرسة الابتدائية.
  • المهنة: ناشط اجتماعي، صانع محتوى.
  • سنوات النشاط: 2018- حتى الآن.
  • محل الإقامة الحالي: الأردن.
  • اللغة الأم: اللغة العربية.
  • المواهب: التمثيل، الغناء.

انظر أيضا: من هي مس كوريا

مرض يحيى الزعبي

منذ بداية شهرته وحتى اليوم، يواصل الطفل الأردني يحيى الزعبي توجيه نداء للأطباء لعلاجه وجميع الأشخاص الذين قد يساعدونه في تكلفة العلاج، يحيى الزعبي يعاني من مرض جلدي فريد لم يجد العلاج المناسب له بعد، بدأ مرض يحيى في وجهه لكنه لم يتوقف عند هذا الحد لكن اصبح يهدد حياته أيضًا، في أي وقت يمكن أن يتفاقم المرض عليه وتتسبب في مضاعفات قد تؤدي إلى وفاته، لكنه لم يفقد الأمل في الحياة؛ بدلاً من ذلك ، طور شغفًا وحبًا أكبر للعيش والمغامرة.

وبهذا نصل الى نهاية مقالنا حول هذا الطفل الأردني الشهير، الذي جذب اهتمام وتعاطف الكثير من الناس في كافة لنحاء العالم، حيث ذكرنا لكم كافة التفاصيل المتاحة حول حياته، آملين ان ينال مقالنا على اعجابكم.