فيديو جوجو الزلم تهين السعوديين وتصفهم بقـرود فاصخين بناطيلهم ، حيث تعتبر جوجو الزلم من أشهر نشطاء التواصل الاجتماعي في دولة الكويت ، و هي داعمة للمثليين و الشواذ ، كما أنها أصبحت ترند بسبب تصريحاتها و أقوالها ، و من خلال موقع الجنينة سنعرض لكم فيديو جوجو الزلم تهين السعوديين وتصفهم بقـرود فاصخين بناطيلهم.
فيديو جوجو الزلم تهين السعوديين وتصفهم بقـرود فاصخين بناطيلهم
حيث قامت جوجو الزلم و هي من أشهر رواد التواصل الاجتماعي بالهجوم و التطاول على المملكة العربية السعودية ، و ذلك أثار غضب السعوديين ، و هي معروفة بأنها فتاة مسترجلة ، و هذه ليست لبمرة الأولى التي تثير الجدل ، إذ أنها هاجمت الكثير من الفنانين السعوديين ، و ذلك زاد غضب و استياء الشعب السعودي منها .
من هي جوجو الزلم ويكيبيديا
و فيما يلي نعرض لكم أهم المعلومات عن جوجو الزلم ، و هي على النحو التالي :
- حيث تعتبر جوجو الزلم من أشهر و أبرز النشطاء عبر منصات التواصل الاجتماعي .
- و نذكر لكم أن اسمها الحقيقي هو زينب .
- كما أنها تملك الكثير من المتابعين عبر حساباتها الشخصية في منصات التواصل الاجتماعي .
- و هي تقوم بنشر و تصوير مقاطع الفيديو و الصور ، و تنزيلها عبر صفحاتها الاجتماعية .
- كما و يطلق عليها الكويتيون لقب ” بوية ” بمعنى أنها فتاة تتشبه بالشباب أو فتاة مسترجلة.
- حيث إن سلوكياتها وتصرفاتها مثل الشباب، ولا تحب أن تتصرف كأنثى.
أسباب اعتقال جوجو الزلم ودخولها السجن
و فيما يلي نذكر لكم أسباب اعتقال جسوم الزلم ودخولها السجن ، و هي كما يلي :
حيث أن الكثير من الأشخاص يصنفها على أنها من فئة المثليين جنسياً و اسم الشهرة الخاص بها ما بين المغردين جوجو الزلم و اسمها الحقيقي هو زينب ، حيث تم حبسها بسبب ما أدلته من أقوال عبر صفحاتها الشخصية ، و أيضاً الحساب الخاص بها على السناب شات قد تم إغلاقه ، كما يذكر انها شنت في أوقات سابقة الكثير من الإساءات ضد الشباب السعوديين ، و أيضاً تهجمت عليهم و هو ما أثار حفيظتهم وردوا عليها بالمثل ، كما و قد كان هذا واحداً من أسباب اعتقال جسوم الزلم، قصة جوجو الزلم .
إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال اذلي من خلاله عرضنا لكم فيديو جوجو الزلم تهين السعوديين وتصفهم بقـرود فاصخين بناطيلهم ، حيث تعتبر جوجو الزلم من أشهر نشطاء التواصل الاجتماعي في دولة الكويت ، و هي داعمة للمثليين و الشواذ ، كما أنها أصبحت ترند بسبب تصريحاتها و أقوالها .
