ذكرى وفاة مصطفى كمال اتاتورك، يعتبر مصطفى كما أتاتورك هو أول رئيس في الجمهورية التركية، كما أنه قائد الحركة التركية، كما انه القائد العام في الجيش التركي في حرب الاستقلال التركية، و في مقالنا هذا سوف نتعرف على ذكرى وفاة مصطفى كمال اتاتورك، و بعض المعلومات الأخرى، من خلال موقعنا الجنينة، تابعونا لنتعرف على التفاصيل.

ذكرى وفاة مصطفى كمال اتاتورك

يعتبر مصطفى كمال اتاتورك القائد العسكري للجيش العثماني في الحرب العالمية الأولى، كما أنه قد بدأ ثورة وطنية، و ذلك ضد الحكومة الامبراطورية العثمانية، القانونية في القسطنطينية، و مع قوات الحلفاء، و بعد ذلك قام بتأسيس جمهورية تركيا، أما ذكرى وفاة مصطفى كمال اتاتورك كانت في تاريخ العاشر من شهر نوفمبر، من العام ألف و تسعمائة و ثمانية و ثلاثون 1983 م، في 10/11 ، و قد كان عمره عند الوفاة سبع و خمسون 57 عاما، و ذلك بسبب تشمع في الكبد.

إقرأ أيضا: سبب هجوم الدولة العثمانية عاى الدولة السعودية.

من هو مصطفى كمال أتاتورك

يعتبر مصطفىى كمال أتاتورك أول رئييس للجمهورية التركية، كما أنه ولد في تاريخ 19 من شهر مايو من العام 1881 ، و قد توفي في العام 1938 م، و ذلك بسبب اصابته بمرض تشمع في الكبد، حيث كان يبلغ من العمر 57 عاما، كما أنه أول متحدث في البرلمان، و يحمل الجنسية التركية، و يحمل الديانة الاسلامية، و قد ولد في سالونيك في الدولة العثمانية،و يعمل سياسي و رجل دولة و ضابط.

حياة مصطفى كمال اتاتورك

يعتبر مصطفى كمال اتاتورك ابن ل اللاعب علي رضا أفندي، كما أنه ولد في كوجاجيك، في العام 1881م، كما أنه واحد من العشائر التركية و التي قد هاجرت إلى الأناضول، و ذلك في القرن الخامس عشر، و قد استقرت عائلته في سالونيك، كما أن والده قد عمل موظفا في الجمارك، و كذلك تاجر أخشاب، و قد كان ملازم في الوحدات العسكرية، و ذلك خلال حرب 93 كما أن عائلة أتاتورك ضمن النخبة الحاكمة، في الدولة العثمانية، و تزوج على أفندي من زبيدة، كما أنها من عائلة ريفية، كما أن مصطفى اتاتورك لديه خمسة أشقاء، و قد توفي والده في العام 1888 م، و بعدها انغمس في أعمال الزراعة.

و في نهاية مقالنا نكون قد تحدثنا عن ذكرى وفاة مصطفى كمال اتاتورك، كما و تحدثنا أيضا عن من هو مصطفى كمال أتاتورك، و تحدثنا أيضا عم حياة مصطفى كمال أتاتورك، و إلى هنا نكون قد أنهينا مقالنا عبر موقعنا الجنينة، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، و أسعد الله أوقاتكم بكل خير.