من هو علاء الركابي ويكيبيديا ، مع الانتخابات العراقية في انتخابات مجلس الوزراء العراقي برز اسم العديد من المرشحين للعديد من المناصب و من بينها هذه الشخصية الذي يعد من النشطاء المدنيون أصحاب التأثير و عن الجنينة سنتعرف إلى هذه الشخصية
من هو علاء الركابي ويكيبيديا
علاء كامل جبار معيبد الركابي صيدلاني و استشاري عراقي من مواليد عام 1974 م ، يبلغ من العمر 48 عام ، و هو ناشط مدني يخرج في تظاهرات تشرين العراقية التي كانت في محافظة ذي قار و يعتبر من الوجوه المؤثرة فيها.
فاز خلال الانتخابات التشريعية العراقية في العام السابق ،ويشغل منصب الأمين العام في حركة امتداد ، و كان في وقت سابق يعمل في دائرة صحة ذي قار في مركز الاستعلامات الخاص بالسموم.
أصول علاء الركابي
ترجع أصول النائب علاء الركابي قرية الإبراهيم و إلى البو حمودي و إنما أكلق عليه الركابي لأن أسرته كانت قد اناقبت للعيش في منطقة أصل أهلها بني ركاب فلحقوا بهم في التسمية
والد الصيدلاني العراقي هو الدكتور كامل و هو أخصائي أطفال شهير في المجتمع العراقي ، و بالتحديد في الناصرية مسقط رأس علاء الركابي ، نال شهرته من أداء مهنة الطب و بإنضمامه إلى حزب البعث المنحل كعضو فيه.
و شقيق والده يعمل كمسؤل في شعبة لدى حزب البعت المنحل بقضاء الرفاعي.
بالنسبة إلى الدكتور علاء الركابي فخو صاحب خطة قطع الطريق الدولي الذي هو حبل الوصل بين محافظات الجنوب في مدينة بغداد.
إنجازات الدكتور علاء الركابي
كما ذكرنا بأنه ناشط اجتماعي بارز و شخصية سياسية بارزة ولها التأثير في المجتمع العراقي و صاحب حضور في المظاهرات السلمية التي تخرج في مدينة الناصرية بالعراق .
حيث هو المسؤل بالدرجة الأولي عن التخطيط للقيادة و الإدارة فيها و هو صاحب مسيرة مهنية جيدة في الطب فهو حاصل على درجة البكالوريوس في الصيدلة.
الذي جعل اسمه يتصدر بشكل كبير على محركات البحث و التواصل الإجتماعي هو عزمه على الترشح في الانتخابات في المجلس الوزاري العراقي المنعقد حالياً .
و هو يعمل جاهدًا من أجل الحملة الانتخابية الخاصة به للفوز بمقعد او منصب داخل المجلس الوزاري ، خاصة أنه صاحب جمهور لا بأس بهفي الحزب التابع له .
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هو علاء الركابي ويكيبيدي. وتعرفنا إلى الدكتور و الناشط الاجتماعي و السياسي و المرشح لانتخابات مجلس الوزراء و أهم انجازاته ، و ذلك على أمل ان ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود
