ديانة إيمان عياد، تعمل إيمان عياد مذيعة لدى قناة الجزيرة، و هي مقيمة في الكويت و لكن ترجع جذورها الي فلسطين العريقة، و هي من مدينة ساحور و تقع هذه المدينة جنوب القدس في فلسطين، و إيمان عياد من مواليد ٢٩ شهر مايو في سنة ١٩٧١ ميلادي، و تعمل حالياً كمذيعة لقناة الشهيرة الجزيرة، و بدأت بالعمل منذ عام ١٩٩٩ ميلادي و مدة عملها في قناة الجزيرة هي ٢٣ عام و لتعرف على ما هي ديانة إيمان عياد اكمل قراءة هذا المقال و ستتعرف على جميع التفاصيل عبر موقعنا الجنينة.
إيمان عياد السيرة الذاتية
إيمان عياد فلسطينة الجنسية، و مقيمة في الكويت و تعمل حالياً مذيعة لقناة الجزيرة و تقدم العديد من البرامج، و انضمت اها منذ حوالي ٢٣ عام و من ضمن البرامج التي تقدمها المذيعة إيمان عياد هي بين السطور، و منبر الجزيرة و لقاء خاص، و لقاء اليوم و سوف اسرد لكم تفاصل حياة المذيعة إيمان عياد:
- الاسم كامل: ايمان عياد.
- تاريخ الميلاد: ٢٩ شهر مايو عام ١٩٧١ ميلادي.
- العمر: ٥١ عام.
- الجنسية: فلسطينة.
- الاقامة: الكويت.
- المهنة: مذيعة لقناة الجزيرة.
- البرامج التي تقدمها:بين السطور، و منبر الجزيرة و لقاء خاص، و لقاء اليوم
- عدد الاولاد: اثنان.
- الحالة الاجتماعية: متزوجة.
- التعليم: بكالوريس علوم سياسة.
الحياة الشخصية لإيمان عياد
هي مذيعة لقناة الجزيرة، و مقدمة العديد من البرامج،و هي متزوجة و لها طفلان في الولايات المتحدة الامريكية، و نشطت في العمل منذ عام ١٩٩٩ ميلادي اي منذ ٢٣ عام و هي الان تبلغ من العمر ٥١ عام، و كانت مشهورة ب ايمان بنورة، و اصيبت بالسرطان في عام ٢٠١١ ميلادي و مما اضطرها الي الاختفاء عن الشاشة، و بدأت رحلة علاجها في الولايات الامريكية المتحدة، و استغربت منها عامين و نصف و بعد ذلك عادت لظهور على الشاشة.
ما هي ديانة المذيعة ايمان عياد
كانت تعمل ام المذيعة ايمان عياد، إعلامية و قامت بالعديد من اللقاءات الصحفية، و كانت مع انطوني كوين و فاتن حمامة، و ايضاً قامت بلقاء مع الرئيس الاندونيسي السابق و كان اسمه سوهارتو و كانت تعمل سابقاً مع الشبكة العربية الامريكية، في مدينة واشنطن عاصمة امريكيا و حصلت على شهادة العلوم السياسية.
و الي هنا وصلنا الي نهاية هذا المقال الذي تحدثنا فيه عن المذيعة ايمان عياد و ايضاً تحدثنا على السيرة الذاتية لها و تحدثنا عن ديانة المذيعة ايمان عياد، و الي هنا وصلنا الي ختام هذا المقال و اتمنى لكم قراءة ممتعة و دمتم بخير.
