وفاة رانيا الحمودي ويكيبيديا ، الشهرة في الوقت الحاضر لا تقتصر على الفن أو الدارما و الأفلام ، تعددت أسباب الشهرة مع التقدم التكنولوجي و التقني الكبير ، و خاصة بعد ظهور منصات التواصل الاجتماعي و عبر الجنينة سنتعرف على رانيا الحمودي
من هي رانيا الحمودي
ناشطة و صانعة محتوى ، نالت شهرتها من خلال مواقع التواصل الاجتماعي ، و هي إمارتية الجنسية و تقيم في إمارة دبي ، داخل الإمارات العربية المتحدة ، و تبلغ من العمر 32 عام ، حيث يعدها البعض من الشخصيات المؤثرة على مواقع التواصل الاجتماعي في القضايا الاجتماعية.
حاصلة على درجة الدكتوراة في الصحافة و الاعلام ، فقد تداولت الاخبار بأنها تعمل كمذيعة في احدى المحطات الفضائية.
وفاة رانيا الحمودي ويكيبيديا
إنتشر صباح اليوم الخميس 24 نوفمبر للعام الحالي 2023 ، خبر يفيد بوفاة الإعلامية رانيا الحمودي ، و تم ترويج هذا الخبر عبر صفحات غير رسمية.
لذلك فإن خبر الوفاة لم تقم أي جهة رسمية أو مقربة من رانيا بالاعلان عنه أو النفي أو التأكيد حول هذا الخبر ، لهذا يبقى الخبر مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة حتى تقوم جهات رسمية أو أفراد عائلتها بالاعلان عن وفاتها.
ما هي جنسية رانيا الحمودي
تضاربت الأخبار بين كونها إمارتية الجنسية أو سعودية ،و لكنها في الغالب سعودية الجنسية كونها متخرجة من جامعة الملك سعود من كلية الصحافة و الاعلام.
و هي مقيمة في الإمارات العربية المتحدة و تمارس مهنتها هناك كناشطة اجتماعية و صحفية و تشارك شلك عبر حساباتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
حيث أن شهرة الناشطة الاجتماعية و صانعة المحتوى كان على المستوى المحلي داخل الدولة التي تسكن فيها و تميزت بأسلوبها الجميل في العرض و التقديم و اللباقة التي كانت بها.
ما هو سبب وفاة رانيا الحمودي
حتى هذه اللحظة كل ما انتشر حول خبر وفاة رانيا الحمودي هو مجرد اشاعة و لم يخرج اي مصدر للصحافة من أجل نفي الخبر أو تأكيده حول رحيل هذه المذيعة.
لأن الخبر انتشر بشكل مفاجئ و سريع و قام كثيرون بالبحث عبر مؤشرات التواصل الاجتماعي و محركات البحث للتعرف على حقيقة وفاة هذه الاعلامية و المشهورة ، حتى يتم الوقوف على مسببات الوفاة كونها تتمتع بصحة جيدة و تبلغ من العمر 32 عام فقط.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان وفاة رانيا الحمودي ويكيبيديا و تعرفنا على الناشطة الإعلامية و جنسيتها و سبب وفاتها ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود
