ما هي عاصمة الصومال، هناك عدد كبير من الناس يرغب في معرفه عاصمه دوله معينه، فيلجا الى محركات البحث جوجل لمعرفه ما هي عاصمه هذه الدوله، و هنا سوف نتعرف إلى عاصمة الصومال و أبرز المعلومات حول هذه العاصمة، و في مقالنا هذا سوف نتعرف على: ما هي عاصمة الصومال، و بعض المعلومات الأخرى حول هذا الموضوع، من خلال موقعنا الجنينة، تابعونا لنتعرف على المزيد من التفاصيل.
ما هي عاصمة الصومال
مدينة مقديشو هي عاصمة الصومال، و تسمى مقديشو بالإنجليزية، و بالفرنسية تسمى مقديشو، وفي الإيطالية يكتب اسم هذه المدينة كما هو مكتوب باللغة الفرنسية، وباللغة الصومالية تسمى عاصمة دولة الصومال مقديشو.
و تنتمي مدينة مقديشو إدارياً إلى منطقة بنادير، والتي تسمى باللغة الإنجليزية، و البنادير الصومالية في الصومال من حيث المساحة، لكنها أكبر منطقة من حيث عدد السكان، ومن حيث الكثافة السكانية.
إقرأ المزيد: ما هي عاصمة جزيرة هوكايدو اليابانية.
ما هي دولة الصومال
يطلق عليها باللغة الإنجليزية الصومال، وهي دولة أفريقية، وتقع بالنسبة لقارة إفريقيا في الجانب الشرقي، و يحدها من الجانب الشرقي المحيط الهندي، و من الجهة الشمالية الشرقية يحدها بحر العرب الذي يربط بالمحيط الهندي، ويحدها من الجانب الغربي إثيوبيا، و تحدها من الجانب الشمالي الغربي جيبوتي، ويحدها من الجانب الجنوبي الغربي كينيا، و من الجانب الجنوبي يحدها المحيط الهندي.
و يحدها من الجانب الشمالي خليج عدن الذي يتصل بالمحيط الهندي، و كما يطل الصومال على ثلاثة مسطحات مائية مهمة، و هم المحيط الهندي، و بحر العرب، و خليج عدن.
جغرافيا مدينة مقديشو
تمتد مقديشو على مساحة تبلغ حوالي 1،657 كيلومتر مربع، أو 640 ميلاً مربعاً، و تعد مدينة مقديشو هي أكبر مدينة في الصومال من حيث عدد السكان، حيث يتجاوز عدد سكانها 1.5 مليون نسمة، و عدد سكانها بالضبط حسب تقديرات عام 2011 م، هي 1،554،000 نسمة، و يشكل هذا العدد حوالي 15 ٪ من إجمالي سكان الصومال، و الذي يبلغ 10،428،043 الناس، و ذلك وفقًا لتقديرات عام 2011 م.
و أما فيما يتعلق بالكثافة السكانية في مدينة مقديشو، فهي أكبر مدينة في الصومال من حيث الكثافة السكانية، حيث تبلغ الكثافة السكانية حوالي 938 نسمة لكل كيلومتر مربع، أي 2428 نسمة لكل ميل مربع.
و في نهاية المقال نكون قد تحدثنا عن ما هي عاصمة الصومال، و تحدثنا أيضاً عن ما هي دولة الصومال، و ذكرنا كذلك جغرافيا مدينة مقديشو، و إلى هنا نكون قد أنهينا المقال عبر موقعنا الجنينة، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، و أسعد الله أوقاتكم بكل خير.
