ما هي ديانة حسين الحسيني | من هي زوجة حسين الحسيني ،  من الشخصيات السياسية البارزة على المستوى المحلي السياسي اللبناني و كان له العديد من المشاركات و العضويات ، و عبر الجنينة سنتعرف على حياة اللبناني و ديانته و مسيرته المهنية السياسية.

من هو حسين الحسيني

رئيس مجلس النواب اللبناني في وقت سابق ، ولد في تاريخ 15 نيساان لعام 1937 م ، و حاصل على الدبلوم في مجال إدارة الأعمال بجامعة القاهرة ،و كانت في بظايته قد عمل مديرًا في شركة توليد و توزيع الطاقة الكهربائية في مدينة بعلبك ، و الأهم في تاريخه السياسي بأنه تولى رئاسة حركة المحرومين في لبنان بعد اختفاء موسى الصدر ، و دخل الانتخابات في عدة مرات.

تنقل بين العديد من المراكز في دولة لبنان بدء من مدير شركة طاقة و حتى وصوله إلى رئاسة مجلس النواب اللبناني ، و كان له دور في الكثير من الاستشارات السياسية و كاتب في الشأن السياسي و الاقتصادي و الاجتماعي.

ما هي ديانة حسين الحسيني | من هي زوجة حسين الحسيني

رئيس مجلس النواب السابق متزوج من السيدة (حياة الحسيني) ، و رزق منها بستة أبناء ، يذكر أنه توفي اليوم عن عمر يناهز 85 عام ، جراء عارض صحي ألم به و قد نعاه ميقاتي ز هو رئيس الحكومة اللبنانية في بيان صحفي ، حيث قال بأن الاطر السياسي و البرلماني فقد و طوى صفحة مشرفة من العمل و النضال ، و كان حضوره على الساحة السياسية له فارق كبير في تاريخ العمل اللبناني.

المراكز التي شغلها حسن الحسيني

شغل العديد من المناصب و المراكز خلال رحلة عمله السياسية ، و يذكر أنه كان عضوا مستقلا في البرلمان اللبناني و لم يذكر عنه أنه كان ذات انتماء لاي تكتل سياسي و من أبرز مناصبه :

  • مؤسس حركة أمل.
  • رئيس مجلس النواب اللبناني.
  • عضو برلماني في لبنان.
  • رئيس حركة المحرومين.
  • مدير عام في شركة الكهرباء و توزيع الطاقة.
  • عضو في لجنة المال و الأشغال.
  • مشارك في تأسيس الهيئة الوطنية من أجل المحافظة على الجنوب.
  • رئيس بلدية شمسطار اللبنانية.

يذكر أنه كان يعرف بلقب مشهور من مشواره السياسي  الحافل و هو عراب اتفاق الطائف ، يذكر أنه توفي في العاصمة اللبنانية بيروت.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان ما هي ديانة حسين الحسيني | من هي زوجة حسين الحسيني ، تعرفنا عل  حسين و عائلته و حياته المهنية و أبرز مراكزه و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.