من هي زوجة المعلق يوسف سيف، يعتبر المعلق الرياضي يوسف زين من أشهر المعلقين الرياضيين في دوله قطر، كما أنه يمتلك شهره كبيره في الوطن العربي قاعدة جماهيرية كبيرة، وفي مقالنا هذا سوف نتعرف على من هي زوجه المعلق يوسف سيف، وبعض المعلومات الاخرى عن المعلق الرياضي يوسف سيف من خلال موقعنا الجنينة، تابعونا نتعرف على التفاصيل.

من هي زوجة المعلق يوسف سيف

يعتبر المعلق الرياضي يوسف سيف من أشهر المعلقين الرياضيين في الوطن العربي، كما أنه ولد في دوله قطر، وذلك في العام 1953 ميلادي، كما أن عمره الآن هو 69 عاما، كما أنه عبر عن عشق الكبير للرياضة، و لكرة القدم بالتحديد، وقد اختار الدخول إلى عالم الرياضة، وبالتحديد إلى كره القدم، حيث كان مذيع رياضي، و بدأت التعليق على رياضة كره القدم منذ عام 1975 ميلادي، أما زوجة الاعلامي الرياضي يوسف سيف هي الكاتبة القطرية وداد الكوراي، ولديه عدد من الأطفال ومنهم ابنه محمد.

إقرأ أيضاً: ما هي جنسية يوسف سيف المعلق

مسيرة الاعلامي يوسف سيف

يعتبر الاعلامي الرياضي يوسف سيف من أشهر المعلقين الرياضيين في الوطن العربي، كما أنه يحمل الجنسيه القطرية، و قد مارس هذه الموهبة منذ صغره، كما انه يقدم ماتشات بطولة ومنافسه في الدوره القطري، قد بدا مسيرته في التعليق رياضي منذ عام 1975 كما انه بدا العمل ك معلق رياضي في منافسات الدور القطري، وذلك في اذاعه قطر، وبعد هذه المده ب ستة سنوات انتقل الى التلفاز، وذلك في العام 1981 م، ثم تم تعيينه رئيس لقسم اللاعب في التلفاز القطري، ثم استمر في هذا المنصب حتى العام  1944 م، و قد كان يعمل طول عمره في قناه اوربت، ثم انتقل إلى التعليق على المنافسات والمباريات.

مسيرية يوسف سيف المهنية

قام المعلق الرياضي يوسف سيف بالتعليق على مباريات كأس العالم للرجال والناشئين، كما أنه وافق على تقديمه بالتعليق على مباريات كأس الشعوب الآسيوية، و كذلك كأس الشعوب الافريقيه، و كأس الشعوب الاوروبية، و قام ب التعليق على كأس الخليج، و قام بالتعليق على مجموعة من الدوريات العربية، وبعد ذلك انتقل الى قناه الجزيره الرياضية، في العام 2004 م، و قد بدأ بالتعليق على مباريات بطولة الدوري الاسباني، تم تم تعيينه مدير عام للبرامج في قناه الجزيرة الفضائية.

و في نهاية مقالنا نكون قد تحدثنا عن من هي زوجة المعلق يوسف سيف، كما و تحدثنا أيضاً عن مسيرة الاعلامي يوسف سيف، و تحدثنا أيضاً عن مسيرة يوسف سيف المهنية، و إلى هنا نكون قد أنهينا مقالنا عبر موقعنا الجنينة، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، و أسعد الله أوقاتكم بكل خير.