ما هي جنسية يوسف سيف المعلق ، يهم متابعي الرياضية معرفة كل شيء يتعلق بها و قام البعض بالسؤال عن جنسية المعلق سيف و من خلال موقعنا الجنينة سوف نتعرف على المعلومات الشخصية عن المعلق و السيرة المهنية له

من هو يوسف سيف المعلق

هو معلق رياضي قطري من مواليد عام 1953 ، يبلغ من العمر 69 عام  كانت بدايته الرياضية في التعليق منذ عام 1975 عبر إذاعة قطر و من ثم انضم للتلفزيون القطري في عام 1981 و بقي معه 14 عام.

و من ثم كان رئيس القسم الرياضي في إدارة التلفزيون قطر من عام 1989 إلى عام 1994 و من ثم انضم إلى قناة” أوربت “منذ انطلاقها في عام 1994 و استمر معها لمدة عشر سنوات.

مع الصحبة و الرفقاء الإعلاميين من المعلقين الأكفاء مثل المعلق الكويتي خالد الحربان  و المعلق السعودي ناصر الاحمد والكثير منهم من المميزين في التحليل مثل عبد المجيد الشتاني الذي كان له دور كبير في التعليق على العديد من الأحداث المهمة في كأس الأمم و كأس الشباب الناشئين و نهايات المونديال في بطولات كأس أمم آسيا و أفريقيا و أوروبا و كأس الخليج.

ما هي جنسية يوسف سيف المعلق

المعلق الشهير الذي خاص المعترك الرياضي منذ أكثر من 35 عام ، هو قطري الجنسية ، و عمل في قناة الجزيرة الرياضية منذ نشأتها كمعلق رياضي بالإضافة إلى إداري داخلها .

قام بالتعليق على الكثير من المسابقات و المباريات القطرية و المحلية  و في مباريات الدوري الإسباني و الإيطالي و الكثير من المباريات على مستوى الأندية.

حاليا يعمل في قناة” بي أن سبورت” مدير عام البرامج و أيضاً المعلق في نفس الوقت و قد عمل في القناة و  المشاركة في برنامج خاص يكتشف المواهب الجديدة في التعليق الرياضي.

أفضل معلق و يوسف سيف

مسيرته الرياضية في التعليق كثيرة فعلق على كثير من المباريات في التصفيات و النهائيات المتعددة على المستوى القاري و الدولي و العربي و البطولات المحلية في المملكة العربية السعودية.

و تم اختياره في أكثر من مرة في الإستفتاءات التي كانت تجرى في اختيار أفضل معلق و كان يحصل على رتبة أفضل معلق خليجي و عربي دائماً و حاليا هو يعمل معلق لدى بي إن سبورتس العربية.

و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا ختاماً بكم إلى نهاية مقالتنا التي كانت بعنوان ما هي جنسية يوسف سيف المعلق و تعرفنا إلى جنسية المعلق و مسيرته المهنية الحافلة في التعليق و تنقلاته بين القنوات ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقالة جديدة أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود