نديم انجاص ويكيبيديا ، المخابرات الاسرائيلية في سعر دائم من اجل اسقاط اكبر عدد من الشباب الفلسطيني في وحل العمالة و تقوم باستنزافهم و جعلهم يدمنون المخدرات و عبر الجنينة سنتعرف على نديم الذي هاجم السفارة التركية في وقت سابق

نديم انجاص ويكيبيديا

شاب فلسطيني يبلغ من العمر 45 عام ، و عرف عنه بأنه مدمن للمخدرات و في وقت سابق من عام 2006 م ، قام بالهجوم على السفارة التركية في تل الربيع المحتلة ، و يعرف بأنه رجل مافيا و تاجر مخدرات و عميل للشاباك الاسرائيلي ، فيما كان له سابقة أيضاً في مهاجمة السفارة البريطانية.

و يذكر أن قيادة منظمة التحرير الفلسطينية فتح قامت بالخروج في بيان وضحت فيه حول هذا الشخص نديم انجاص ، و قالت بعدم التعامل و الوثوق به ، و من جهاها نبهت على ضرورية أن يتم  أخذ الحذر في الاخبار المتداولة بأن نديم هو تابع للمنظمة الوطنية.

حيث أن هذا المخطط من تديبر أمن الشاباك الاسرائيلي من أجل خلق توتر في العلاقات الفلسطينية التركية.

تصريحات نديم بعد فضح امره

كان من أحد المتهمين الأربعة في حادثة اغتيال مازن فقها في عام 2014 م ، و قد لاذ بالفرار إلى الاراضي المحتله عند الشاباك الاسرائيلي الذي أوهمه بأنه صديقه المقرب و أنه سيعمل على توفير كافة الاحتياجات و مساعدته من اجل حياة كريمة.

حيث خرج في برنامج المجد الأمني من خلال شهادة العملاء قالوا بأنهم لا يستطيعون أن يجدوا الأمان و هم في قلق دائم من كشفهم و افتضاح امرهم ، و قال نديم بأنه يعيش بلا مأوى و بدون مقومات للحياة و تارة يكن في الشارع و تارة في السجن.

أين يعيش نديم انجاص

المتخابر مع الاحتلال و رجل المافيا يعيش حاليا في شوارع تل الربيع المحتلة و هو بدون مسكن و لا مأوى و لا طعام و لا شراب و و يسكن في الشارع ، و هو خائف من العودة إلى الديار بسبب خوفه من ان يتم قتله.

و ذلك حسب ما جاء في القناة العبرية الثانية ، بالإضافة إلى أن المخابرات تقوم بعد فترة باتباع أسلوب الابتزاز اه و الضغط و الخيانة و ان يتم فضح أمرهم.

على الجها الاخري لا توجد حياة قائمة على اتعاسك او قتلك لشخص أخر فإن وعود الاحتلال بالحياة الكريمة للمتخابر مثل كالسراب الذي يراه الظمآن.

لكن و بهذا إلى هنا وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان نديم انجاص ويكيبيديا ، تعرفنا على نديم انجاص و تصريحاته و و ايقاعه في شبكة التخابر ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.