في مجتمع اليوم ، تعتبر القيادة الصعبة إجرامية وتعتبر أيضًا غير سوية، هناك مراحل مختلفة من القيادة الخطرة ، والتي لها جميعها مفهوم مختلف لأشخاص متنوعين، بعضها يعتبر جزءًا من القاعدة الاجتماعية والبعض الآخر يعتبر خاطئ، السرعة على سبيل التشبيه تعتبر قاعدة في المجتمع، الجميع قوية ، ولا تعتبر هذه معضلة تحتاج إلى اهتمام المجتمع العاجل، ولكن هناك خطًا يختلف بسرعة من كونه جريمة جنائية إلى جريمة غير جيدة، سيوفر التحليل الاتي ملخصًا وصفيًا للمنظور المهماتي ونظرية السيطرة الاجتماعي ونظرية السيطرة في القدرة موقع الجنينة مآسي الاستخدام السلبي للسيارات.

السائقون الصغار

يتعرض السائقون الرجال (من عمر 17 إلى 24 عامًا) للخطر أكثر من السائقين الأكبر عمرا، فالسائقون الذين تكون أعمارهم بين 17 و 19 عامًا لا يكونون سوى 1.5٪ من حاملي الأوراق في المملكة السعودية، لكنهم يعملون في 9٪ من الحوادث المميتة والضخمة، فمثلا تظهر المعلومات ما يلي:

  •  السائقون الذين تتراوح سنهم بين 16 و 19 هم أكثر نسبة للقتل في حادث، من السائقين الذين تتراوح سنهم بين 40 و 49 .
  •  واحد من كل أربعة افراد تتراوح أعمارهم بين 18 و 24 عامًا (23٪) ينهار في وقت عامين من اجتياز فحص القيادة .
  •  يشارك السائقون الرجال او الشباب في حوادث أكثر بكمية كبيرة من السائقات الاناث.

لماذا السائقين الشباب أكثر عرضة للخطر

تظهر الدراسات أن الجمع بين الرجال وقلة الخبرة يعرض السائقين الرجال لخطر كبير، قلة خبرتهم تعني أنهم أقل استطاعة على اكتشاف الصعوبات ، وشبابهم يعني أنهم من الممكن أن يتحملوا المخاطر بشكل شخصي، وبهذه الوسيلة ، لا تقل مخاطر الارتطام بمرور الوقت مع الخبرة فحسب ، بل إنها أيضًا أعلى بالنسبة للشباب الذين يبدؤون القيادة في عمر أصغر، وفيما يلي بعض الميزات المحددة للسائقين الشباب الذين يعرضونهم لمشكلة الاصطدام .

الثقة العمياء

يكتسب الرجال بسرعة المهارات العصوية للقيادة، وبسبب لذلك ، يشعرون أنهم قد ماهرين بها وغالبًا ما يكونون واثقين من استطاعتهم على التحكم، ومع ذلك ، في حين أنه من المستطاع إتقان المهارات الخبرة للقيادة بسرعة ، إلا أن بعض الخبرات (الأقل وضوحًا) مثل إدراك الخطر تتطلب المزيد من الامر، وهذا يعني أن السائقين الرجال قد يظنون أنهم يسيرونا عندما يقودون في الحقيقة بشكل غير مستقر، ويصبحون أكثر عرضة للصعوبة لأنهم يعتقدون أن الخبرة تتحسن، وقد توصلت الدارسين إلى أن السائقين الرجال الذين يظهرون الثقة المرتفعة في التقييم الذاتي لمهاراتهم هم أكثر علامة للانهيار في العامين الاساسين من قيادتهم، أكثر من أولئك الذين يشعرون بعدم الاستقرار بشأن مهاراتهم في القيادة .

سوء تقييم المخاطر

على الرغم من أنه من البساطة تحديد بعض المشاكل على الوسيلة ، إلا أن هناك بعض الأماكن التي لا تكون فيها الصعوبات واضحة على العاجل، غالبًا ما يتطلب الأمر ملاحظة هذه الصعوبات المخفية ، لذلك قد لا يلاحظها الرجال او الشباب عديمي الخبرة ويعملون في الوقت المعين، أظهرت الأبحاث أن القواد الرجال يظهرون اهتمامًا أقل إدراكا بصريًا والتعرف على الصعوبة وتجنبها ، وأقل استطاعة على الحكم بالسرعة الموافقة للظروف .

تتطلب السواقة موازنة الاهتمام الاجبار للمهام العملية بالدوام مثل التوجيه واختلاف التروس ، ومهام تتطلب قوة أكبر مثل تحديد الصعوبة، وبسبب قلة مواهبهم ، يحتاج السائقون الرجال إلى التركيز بشكل أكبر على الوظائف المسالة، لذلك هم أبطأ في التغيير بين الوظائف وأبطأ للتفاعل مع الصعوبة.

انتشار المخاطرة

توصلت دراسات الفرامل إلى أن القائدين الشباب هم أكثر عرضة للموت الأكثر خطورة، بما في ذلك العجلة وتجاوز الأعمى والقيادة على الممنوعات وعدم لبس أحزمة الأمان، وقد يكون هذا بسبب أن الفص الامامي، وهو جزء من العقل يساعد في السيطرة في النبضات والمحبة ويقيم الخطر، لم يتطور بالوافي حتى منتصف الثلاثينات من العمر، ويخفف الشباب أيضًا من بعض السلوكيات مرتفعة الخطورة، على سبيل الوقت ، أظهرت الأبحاث أن القائدين الشباب هم أقل عرضة للسائقين الأكبر عمرا في تقدير السرعة على أنها مرتفعة الخطورة .

الى هنا انتهى مقالنا اليوم الذي كان بعنوان مآسي الاستخدام السلبي للسيارات ولقد ذكرنا فيه كل المعلومات التي تتعلق بهذا الموضوع من كل الجوانب موقع الجنينة يتمنى لكم التوفيق في كل الأمور.