رواية شمس الصعيد عبدالرحمن، روايات متعددة وقصص يتم تأليفها وتحقق اعجاب الكثير من القارئين والراغبين لهذه الروايات والقصص، التي تحمل في ثناياها ومواعظ وعبر جميله ومهمه في الحياة التي يعيشها الانسان وهي أيضا معبرة عن الحياة المجتمعية في الوطن العربي وفي جمهورية مصر العربية بشكل خاص، تتحدث رواية شمس الصعيد عن قضايا مجتمعيه ضرورية يجب قراءتها حتى نأخذ العبرة والموعظة منها، ونشاهد عمليات بحث عدد كبير من جهة الناس حتى تعرف تفاصيل هذه الرواية وسوف نتعرف بالتفصيل على ملخص هذه الرواية عبر مقالنا هذا.
رواية شمس الصعيد عبدالرحمن
قراء الروايات وعشاق الاثارة والتشويق والمتعة يبحثون عن اهم التفاصيل حول ما يدور في رواية شمس الصعيد عبدالرحمن وشمس:
- تتكون هذه الرواية من أكثر من فصول تشمل احداث مختلفة.
- وهي من أشهر وأبرز الروايات التي يتم البحث عنها من خلال عدد كبير من الناس.
- تحتوي على موعظة وعبرة ضرورية من خلال القضايا الاجتماعية.
- التي يواجها الانسان المصري في منطقة الصعيد.
- وهي عبرة لكافة الشباب في متنوع المدن والدول العربية.
الفصل الأول من رواية شمس الصعيد
أهم الحوارات التي دارت في أحداث الرواية:
- الاب: حسنًا ، يا بني ، لأن عقلي يدون عنها قبل أن تسير وعندما ترجع، أطلقها.
- لا تستطيع التراجع عن كلمة جدك.
- عبد الرحمن ، تنهد: هيا يا فتى ، آتي بالمأذون بسرعة ، ولكن لماذا لم أتأخر عن السفر.
- استدار وجه المأذون قليلاً ، وفعل ذلك بعد مبلغ هائل من المال ، وتخوف المفوض على رأس البلاد ، وهو كاتب كتب كتاب عبد الرحمن وشمس.
- عبد الرحمن مع الاحترام: ابغى أكثر يا جدي
- صلى عليه الجد بتمعن وتفكير طويلا وهو يهز رأسه في إنكار … وصوته القوي
- شمس: يا شمس ، تعالي وقل مرحباً بشريكك قبل أن يغادر
- خرجت فتاة تبلغ من السن عشر أعوام مرتدية الجلباب والحاجب
- الشمس وهي رأسك إلى البيت.
- تعال بسلام ، ابن عمي
- جدي بحدة: شريكك يا شمس زوجك ما خطبك؟
- شمس: فهمت يا جدي
- وافته المنية عن ذاكرته أنه يتراوح العشر سنوات ، ورجع إلى بلده مرة أخرى ، ضحك ساخرًا ، وفي المرآة.
- كما تشاهد، كان جالسًا كالطفل تم توقيف السيارة وخرج منه في قميصه الأبيض وسترته البيضاء وسراويله الجينز وشعره.
- الذي تم تمشيطه بدقة وبساطة اللون في المرة الأولى التي نزل فيها إلى الطابق السفلي ، كل السيدات في البلاد يتابعن الإعجاب.
شمس الصعيد الفصل الثاني
تفاجأ السيد عبد الرحمن عندما شاهدها هكذا لم يكن يفكر أنها كبرت وبقيت في هذه المرأة، تحاول ان تسيطر على نفسه وتم بالجلوس في المقعد الأول الذي وجده وأدار رأسه نحو لورا بقوة قليلا واحس بالحاجة تحت قدميه:
- فتح فمه وكانت تنزل من السيارة.
- بسرعة عبد الرحمن: شمس ماذا تفعل؟
- شمس: بدون الحذاء انت مرهق حتمًا
- اغلق عبد الرحمن عينيه وجذب كتفها حتى تجلس بجانبها.
- حتى لو وصلت منهكا ، أريد أن اتحدث إنني لن أعرف كيف خلع المدرب بنفسي.
- شمس بتوتر: هذا واجب فلماذا تذهب مع شريكها؟
- عبد الرحمن: لا مش واجبك والحاجات التي تعلمتها لا تجادلها معي.
- هز شمس رأسه برفق.
- عبد الرحمن يلبسه ، لكنها ترتديه ، وهنا تم فهم معنى جدهم.
- عبد الرحمن: شمس مش حاليا تعبت وزهقت.
- شمس بقلق: بجدية يا ابن عمي
- فهنا فهم عبد الرحمن أن كافة هذه المواضيع من جده وليست إرادته.
- صامت: اكيد يا شمس
- شعرت شمس بالتوتر بعد أن تقول حديثها وخافت أن تخبر جدها.
- أنا لا أنوي ابعدك وارفضك من فعل أي شيء يا ابن عمي هذا حقك
- ضحك عبد الرحمن بسخرية.
في ختام مقالنا هذا الذي بعنوان رواية شمس الصعيد عبدالرحمن، الذي تناولنا فيه أهم الأحداث التي دارت فيها الرواية من خلال الشخصيات الموجودة فيها، وختاما نتمنى من الله ان ينال اعجابكم ولكم منا جزيل الشكر والعرفان.
