حقيقة وفاة بنين الموسوي اليوم ، أحد صانعي المحتوى المشهورين على مواقع التواصل الاجتماعي و صاحبة فيديوهات أثارت الجدل من خلال تعليقاتها الساخرة ، و عبر الجنينة سنتعرف على من هي بنين الموسري و حقيقة الخبر المتداول حول وفاتها
من هي بنين الموسري
ناشطة على السوشل ميديا و هي عراقية من مواليد عام 1997 ، تبلغ من العمر 25 عام ،و لدت في دولة العراق ، نالت شهرتها من خلال صنع الفيديوهات و الرد عليها عبر تعليقات كانت توصف بأنها للتنمر و اشتهرت من خلال ترديدها لمجموعة من العبارات مثل ” شخبار الضغط ” و ” مضغوطين” و عيني يابه عيني” و كثير من العبارات على نفس التعبير.
حيث كان الرد عليها من متابعيها ورواد مواقع السوشل ميديا بالسخرية و التنمر على طريقتها أثناء الكلام و التعليق.
حقيقة وفاة بنين الموسوي اليوم
في شهر أيار /أيلول الماضي من العام الحالي ، انتشر خبر عبر صفحات غير رسمية على مواقع التواصل الإجتماعي يفيد بوفاة العراقية بنين الموسري ، و ذلك في حادث سير على طريق بغداد.
يذكر أنها لم تقم بالتعليق على هذا الخبر بقيت مواصلة لاعمالها و نشاطاتها عبر مواقع التواصل الاجتماعي الرسمية و الحسابات الخاصة بها و نشرت العديد من المشاركات لمتابعينها ، ليتبين أن هذا الخبر عارٍ عن الصحة.
يذكر أنها ليست المرة الأولى التي تم تداول خبر وفاة بنين الموسري ، و كانت في سابقة أنها خضغت لعملية تجميل الانف فيما ظن البعض انها توفيت ولم تقم اي مصارد من جهة بنين بالنفي او التثبت للخبر ليبقى مجرد شائعة.
شائعات طالت بنين الموسري
أدخل اسمها في العديد من الشائعات منها أنها صاحبة دور زليخة في مسلسل يوسف الصديق ، و أن الفنان المصري محمد رمضان كان قد حدث له تسمم بعدما قام بتقبيل يد بنين ، و كل هذه شائعات طالتها خلال عملها كصانعة محتوى عبر مواقع التواصل الاجتماعي.
حيث أن الصفحات التي تقوم بنشر مثل هذه الأخبار المضللة عن حياة المشاهير ، و أخبار تتعلق بوفاتهم كل مرة ليست مقصورة على العراقية بنين الموسري ، بل إن أخبار الحوادث و الوفاة تطول عدد كبير من المشاهير على مستوى التواصل الاجتماعي او الساحة الفنية و السياسة.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان حقيقة وفاة بنين الموسوي اليوم،تعرفنا على الناشطا بنين الموسري و حقيقة خبر وفاتها و الشائعات التي رافقت اسمها ،و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة دمتم بود.
