من هو شاعر المليون الذي اساء للسعودية ، سنتعرف إلى هذا الشاعر المشهور ، الذي لقي حتفه قصاصًا على عملية قتل  ، سنتعرف إلى شاعر المليون سعد السبيعي و ما قصته ، سنتعرف إلى تفاصيل الرواية كاملة فكونوا بالقرب

من هو شاعر المليون الذي اساء للسعودية

الشاعر سعد بن منصور بن جعوان السبيعي ، يكنى بـ “أبو غنى” ، من مواليد الرياض بالمملكة العربية السعودية ، حامل للجنسية السعودية  ، اشترك ببرنامج ” شاعر المليون2″ و أحرز تقدمًا في مستويات الشعر العام خلال المسابقة ، و قصائده كانت تتمحول حول الرومانسية و الحب ، كان له طابع مميز في حضوره و إلقاءه الشعر و ذلك بسبب إحساسه المميز في إلقاء الشعر .

غياب الشاعر سعد العتيبي

بعد بروزه الواسع في برنامج “شاعر المليوبن 2” و تصدره لمستويات جيدة ، إلا أنه مر بفترة انقطعت فيها أخباره الشعرة و ذلك لإنفصاله عن زوجته ، و بسبب المشاكل التي تخللت تلك  الفترة ، ثم عاد اسم الشاعر سعد العتيبي ليتصدر العناوين الأولية بعد غياب  بعدما قامت المحكمة العليا بإصدار أمر بحكم القصاص  منه في المملكة العربية السعودية .

قصة اعدام سعد السبيعي

في عام 2013 م وضع خبر في جريدة الرياض مفاده إعدام شخصيدعى سعد السبيعي ، و أن هذا الحكم أتى عليه قصاصًا منه بفعل جريمة ارتكبها بحق شخص أخر يدعى  ” مغنم السبيعي و ذلك قتل بالرصاص ، حيث وجهت إليه جناية القتل العمد ، و امتثل الجاني أمام المحكمة و  اعترف بذلك و نفذ فيه الحكم في العام 1434 ، كي يكون عبرة لمن تسول له نفسل قتل غيره.

 الحقيقة في قصة اعدام الشاعر سعد

عادت الأخبار من جديد في هذا العام حول الشاعر سعد العتيبي و قضية حكم الاعدام الذي صدر  ،حيث برز هذا الخبر على منصات و مواقع التواصل الاجتماعي  و سرعان ما طفق رواد  ومتابعي الشاعر لتأكد من صحة الخبر و ممن حياة الشاعر  ، حتى خرج الشاعر سعد العتيبي عن صمته و قام بالتصريح حول ، الخبر الذي صدر بحق  ، حيث قال بأنها مجرد تشابه أسماء  ،  و هو حي يرزق   وأن الخبر المنتشر قدديم منذ عام 2013 م  و أكد على نفي الخبر عنه من خلال صورة نشرتها على منصة توتير برفقة أطفاله و يعد من أكثر الناشطين على مواقع التواصل الاجتماعي و يمتلك العديد من الحسابات الخاصة به.

و إلى هنا نكون قد وصلنا بكم إلى ختام مقالنا في الحديث عن من هو شاعر المليون الذي اساء للسعودية و تحرينا عن الخبر المتنشر عنه و نفيبنا صدق الخبر  ، على أمل أن ألقاكم في مقالة جديدة  ، دمتم بود