حل درس هل ترى الحيوانات العالم كما نراه نحن، أحد الدروس التي وردت في مناهج الصف التاسع في المنهاج الإماراتي و هي من مادة اللغة العربية و من خلال موقع الجنينة سنتعرف على إجابة كافة الأسئلة المتعلقة بهذا الدرس و كذلك الإجابة على العبارات الصحيحة والخاطئة و الأسئلة المقالي منها.
هل ترى الحيوانات العالم العبارات الصحيحة والخاطئة
هذه إجابات الأسئلة التي ورت بضع علامة صح أو خطأ أمام العبارات التالية في درس هل ترى الحيوانات العام كما نراه و هي على النحو التالي :
- الحيوانات ترى في النهار فقط ( x).
- القطط والكلاب و الفئران و الأرانب رؤيتها رديئة للألوان الرمادية و الزرقاء و الصفراء (√).
- تسطيع العين البشرية أن ترى 5.2مليون لون مختلف (x).
- القرد من الحيوانات التي لها رؤية جيدة للألوان (x).
حل درس هل ترى الحيوانات العالم كما نراه نحن
بالنسبة إلى الأسئلة المقالي التي وردت في هذا الدرس (السؤال الأول) هو العين عند الحيوان تنقسم إلى قسمين ما هما و ما الفرق بينهما ، الإجابة : بسيط و معقد ، الأول الفرق بين الضوء و الظلام و الثاني التميز بين الأشكال والألوان ،أما ( السؤال الثاني) تأثير الرؤية الجيدة على الحيوانات من جهة التغذية ترى طعامها بوضوح و من جهة الأمان رؤية الأخطار من حولها ، ( السؤال الثالث) الأفي لا تستطيع رؤية الفرائس الساكنة علل ذلك ،الإجابة :كونها ترى الحركة فقط و عن طريق الاهتزاز.
هل يرى الحصان ما يوجد أمامه
الإجابة : لا ، و ذلك لأن موقع العينين عند الحصان على جانبي الرأس فالرؤية مقتصرة لديه على الجوانب ، و أما قسم ‘جابة النص تناول الحديث عن السمكة فالتركيز لدى الأسماك عن طريق تحريك عدسة لعين بشكل أفقي، أيضا هي ليس لديها جفون لأنها في حالة دائمة للمحافظة على رطوبة العين لديها ،أما عن طريقة نومها فتنام مفتوحة العينين.
حيث أن نص الدرس تناول معلومات عن مجموعة من الحيوانات و الكيفية التي يتعايشون بها من خلال الحواس التي لديهم ، و قدمنا إجابة كافية و وافية عن جميع الأسئلة التي تناولها الدرس الذي يوجد في منهاج الصف التاسع الأساسي في دولة الإمارات العربية المتحدة.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان حل درس هل ترى الحيوانات العالم كما نراه نحن، تعرفنا على حل جميع الأسئلة التي وردت على هذا الدرس بما في ذلك العبارات الصحيحة والخاطئة منه ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.
