تدفع ليلى درجتها أعلى التل .. يبحث الكثير من الطلبة عن حل سؤال تدفع ليلى درجتها أعلى التل و من المعروف بأن أي جهد يبذله الإنسان لتحريك أي جسم كان يتطلب طاقة و لنتعرف على من أي استمدت ليلى طاقتها لدفع الدراجة من أعلى التل و لذلك يقدم لكم موقع الجنينة هذا المقال بعنوان تدفع ليلى درجتها أعلى التل تابعوا معنا .
تدفع ليلى درجتها أعلى التل
عندما يريد الأنسان أن يصعد الى أي مكان مرتفع كالجبال و التلال لابد من أنه سوف يبذل جهد كبير و طاقة عالية لأن المكان المرتفع يكون الصعود اليه بعكس قوة الجاذبية الأرضية التي تكون تشد الإنسان نحو الأسفل و عندما تدفع ليلى دراجتها نحو أعلى التل سوف تتعرض الدراجة لمجموعة قوى متعاكسة مثل قوة الدفع نحو الأعلى و وقة الاحتكاك التي ستجعل من سرعتها أقل كما و هناك قوة الجاذبية الأرضية التي ستشدها نحو الأسفل و لذلك يكون السرعة في هذه الحالة مربوطة بليلى ومدى مقدرتها و الطاقة التي تمتلكها
- السؤال : تدفع ليلى درجتها أعلى التل
- الجواب : تستطيع فعل ذلك من خلال الطعام التي تتناوله الذي يمدها بالطاقة .
ما هي الفيزياء
يعد الفيزياء علم الطبيعة أو الفيزيقا كما تسمى و هي علم يدرس المفاهيم المهمة و الأساسية مثل الطاقة و القوة والضغط والدفع و الوزن و الكتلة و الزمان وغيرها .
يهتم علم الفيزياء بمعرفة و تفسير الكميات الأساسية كما و يعد علم الفيزياء هو تحليل عام يوضح كيف يعمل هذا الكون بكل ما فيه من ظواهر و طبيعة حيث يفسر كيف نشأ هذا الكون بكل ما فيه و يوضح الكثير من التساؤلات لدى البشر حول لماذا سماء الليل معتمة و كيف تحدث البرق و الرعد و ما هي الأمواج و ما هي القوى المسيطرة على طبيعة الكون و غيرها الكثير ..
ما هي قوة الدفع
قوة الدفع هي عبارة عن رد فعل القوة حيث أنه عندما تأثر قوة على جسم ما فإنها تؤدي الى تساره هذا الجسم بمقدار القوى المؤثرة عليه و بهذا تكون قوة الدقع و رد فعل القوة تتناسبا طرديا مع القوة و تتناسب عكسيا مع الكتلة.
كما و أن قوة الدفع تقاس بوحدة النيوتين حيث أن وزان واحد كيلو جرام من كتلة جسم يساوي قوة مقداها 10 نيوتن .
و بهذا نكون قد وصلنا الى ختام مقالنا الذي كان بعنوان تدفع ليلى درجتها أعلى التل حيث عرفنا عندما يريد الأنسان أن يصعد الى أي مكان مرتفع كالجبال و التلال لابد من أنه سوف يبذل جهد كبير و طاقة عالية لأن هذا المكان المرتفع يكون الصعود اليه بعكس قوة الجاذبية الأرضية و دمتم بأمان الله و حفظه .
