تجارب كريم تصغير الأنف ، لقد خلق الله الإنسان في أحسن تقويم، وفي أحسن صورة ووجه، وأعطي الله سبحانه وتعالي مقياس الجمال المناسب لكل إنسان، ولكن قد تكون هناك بعض العيوب الخلقية، أو أنها لا تعد عيوباً أكثر من أنها تكون أكبر بقليل أو أصغر بقليل، ومع ذلك يكون ذلك لحكمة الله في خلقه سبحانه وتعالي.

تجارب كريم تصغير الأنف:

الله سبحانه وتعالي لا يحرم أن يقوم الإنسان بتجميل نفسه، فالله جميل يحب الجمال، ولا يحرم أن يقوم الإنسان باستخدام بعض الأمور التي من شأنها أن تزيد الإنسان جمالاً ، وأن تخفي عيباً قد يكون ظاهر في الوجه، دون اللجوء للأمور التي من شأنها أن تغير خلقة الإنسان التي خلقه الله وميزه بها عن غيره من البشر.

كريم تصغير الأنف:

هناك العديد من المحاولات الحثيثة لاختراع الكريمات التي من شأنها أن تخفف شكل الأنف، باعتبار الأنف من الأعضاء الملفتة في الوجه، والذي يعطي جمالاً وقد يعطي شكلاً غير مرغوب به في بعض الأحيان، عندما يكون كبير وعريض بشكل ملحوظ، فهناك العديد من الكريمات المستخدمة لتصغير الأنف.

كريم اكرتين:

يعتبر كريم اكرتين من أفضل الكريمات التي تستخدم لغرض تصغير الأنف، حيث أنه يعمل علي سد مسامات الأنف، ويقلل من وجودها، ويساعد الأنف من التخلص من الدهون الزائدة، ويعطي ذلك مظهراً للأنف ويبدو أصغر من الحجم الأساسي له، ويمكن أن تظهر النتيجة من بعد استخدام الكريم بعد أربعة شهور، حيث أنه تظهر النتائج تدريجياً ، ويتم استخدامه بمعدل مرتين بالأسبوع.

تجربة استخدام كريم اكرتين للأنف:

تعتبر تجربة استخدام كريم اكرتين من التجارب الناجحة، والتي تساعد علي تصغير الأنف، ويقوم الكريم علي تجديد الخلايا ويقوم بالتخلص من الخلايا الميتة، كما ويعمل كريم اكرتين علي التقليل من المسام الواسعة في الأنف، مما يجعل الأنف يبدو أجمل وأصغر، ويعتبر من المفضل أن يتم استخدام كريم اكرتين في المساء، وأن لا يتم تعرض الوجه لأشعة الشمس، لكي يكون مفعول عمل الدواء بشكل أكبر.

كريمات تصغير عظمة الأنف:

هناك مجموعة أخري من الكريمات التي يتم استخدامها لغرض تصغير عظمة الأنف، ومن هذه الكريمات.

نذكر ما يلي:

كريم ليفت أكتيف.
كريم أفون ليفتنج.
ايسينس ليفتنج.
ريفيتا ليفت من لوريال.

وختاماً نكون وصلنا لختام مقالنا الذي تحدثنا به عن الكريمات التي من شأنها أن تعمل علي تصغير الأنف، والتي لها العديد من النتائج المبهرة خلال استخدامها علي فترة زمنية طويلة، فالنتائج تظهر بشكل تدريجي، دون أن يكون هناك حاجة اللجوء للعمليات التي من شأنها أن تغير الخلقة التي جبلنا الله عليها، والهيئة التي أكرمنا الله بها وميزنا بها عن غيرنا من البشر، فالناس أصبحت شبيهة بعضها البعض بسبب العمليات التي يقومون بها.