قصة المحاكمة ضد نوري المالكي ، ضجت منصات التواصل الاجتماعي بخبر يقيد المحاكمة ضد نوري المالكي ، حيث منذ سنوات تم نشر تسريب العديد من التسجيلات صوتية منسوبة إلى المالكي نشرت في وقت سابق ، كما و تحدثت عن الوضع في البلاد واتهم فيها خصومه السياسيين -خاصة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر- بالعمالة ، و من خلال موقع الجنينة سنعرض لكم قصة المحاكمة ضد نوري المالكي.

قصة المحاكمة ضد نوري المالكي

تم نشر العديد من التسجيلات الصوتية المنسوبة لنوري المالكي ، كما و تم نشر تسريب العديد من التسجيلات صوتية منسوبة إلى المالكي نشرت في وقت سابق ، كما و تحدثت عن الوضع في البلاد واتهم فيها خصومه السياسيين -خاصة زعيم التيار الصدري مقتدى الصدر- بالعمالة .

كما أن التسجيل الصوتي المنسوب للمالكي يروج أتباع  المالكي وجيوشه الإلكترونية بأنه غير صحيح ، كما نفى المالكي وحزبه أية صله لهم بالحوار الذي يقتنع جل العراقيين بأنه لنوري المالكي ، و أيضاً هو يحاور تلك المجموعة التي اتضح بأن أحد المتحدثين منها كان هو المسجِل من خلال مسألتين لا شك في دلالتهما ، الأولى قوة الصوت الذي يصدر واضحاً إذ كان مسجل الصوت يتجسس على المالكي ويوثق أقواله.

من هو نوري المالكي

يعتبر نوري المالكي من أبرز الشخصيات العراقية ، حيث يحمل الجنسية العراقية ، و هو من مواليد 20 يونيو 1950 ، حيث يبلغ من العمر 72 سنة ، حيث اشتغل بالعديد من المناصب المهمة في دولة العراق  و هو رئيس مجلس الوزراء العراقي الأسبق بين عامي 2006 و2014، و أيضاً نائب رئيس الجمهورية السابق من 9 سبتمبر 2014 حتى 11 أغسطس 2015، وهو أمين عام حزب الدعوة الإسلامية ، كما و حقق الكثير من الإنجازات خلال مسيرته المهنية .

السيرة الذاتية لنوري المالكي

و فيما يلي سنعرض لكم أبرز المعلومات المهمة لنوري المالكي الذي يعتبر أشهر الشخصيات العراقية ، و من أبرز المعلومات هي على النحو التالي :

  • اسم الولادة نوري كامل المالكي‎.
  • الميلاد 20 يونيو 1950 .
  • العمر 72 سنة.
  • مكان الولادية : الهندية، العراق
  • مواطنة: العراق .
  • الكنية أبو إسراء
  • الديانة إسلام شيعي
  • عدد الأولاد 5 .
  • المدرسة الأم جامعة بغداد
  • جامعة صلاح الدين
  • المهنة سياسي .
  • الحزب حزب الدعوة الإسلامية.

 

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي من خلاله عرضنا لكم قصة المحاكمة ضد نوري المالكي ،  كما أن التسجيل الصوتي المنسوب للمالكي يروج أتباع  المالكي وجيوشه الإلكترونية بأنه غير صحيح ، كما نفى المالكي وحزبه أية صله لهم بالحوار الذي يقتنع جل العراقيين بأنه لنوري المالكي ، و أيضاً هو يحاور تلك المجموعة التي اتضح بأن أحد المتحدثين منها كان هو المسجِل من خلال مسألتين لا شك في دلالتهما ، الأولى قوة الصوت الذي يصدر واضحاً إذ كان مسجل الصوت يتجسس على المالكي ويوثق أقواله.