فيديو اعتداء على سائح مصري في تركيا , انتشر مؤخرًا مقطع فيديو لشخص مصري يتعرض للهجوم في اسطنبول على نطاق واسع على مواقع التواصل الاجتماعي العربية ، كانت الحجة أن المواطن المصري كان يتصرف بشكل غير لائق ، كما يظهر في مقطع فيديو تعرض فيه مواطن عربي مصري لاعتداء شديد على متن إحدى حافلات إسطنبول التركية الداخلية تصوير ركاب الحافلة ، سنتعرف عبر موقعنا الجنينة على فيديو اعتداء على سائح مصري في تركيا.

فيديو اعتداء على سائح مصري في تركيا

فيديو يُظهر مواطن مصري يتعرض للسحق داخل حافلة تركية من أجل السفر الداخلي حظي مقطع فيديو ، يظهر فيه شخص مصري يتعرض للضرب المبرح على يد مواطنين أتراك دون أي رحمة أو رحمة ، بشعبية كبيرة مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي في العالم العربي وتركيا ، وزعم التقرير المتداول على مواقع تركية أن مجموعة من الأتراك اعتدوا بالضرب على شخص غير تركي “لم يذكر بأنه عربي” بحجة التقاط صور عديدة لركاب الحافلة ، الضحية العربية في الفيديو وهي تتعرض للضرب المبرح ، تسمع وهي تتحدث العربية وتحديدا باللهجة المصرية ، ويسمعها وهي تقول: “هموت ، حرام عليكم ، والنبي ، حاضر” ، وبعد إخبارها بذلك شرع الرجل التركي الأخير في الإضراب وهو يحدق في الراكب التركي الذي كان يحتجز المواطن العربي المشتبه به “حسب تأكيدهم” والذي كان يخوض معركة ضد الضرب الوحشي من قبل الأتراك: “سأضربك كذبيحة شاة، اخرس، سأقطع لسانك” ، خلال هذه الحادثة أظهرت النساء وركاب الحافلات مستوى غريبًا من الدعم لضرب الراكب المصري.

حوادث عنصرية في تركيا

يمكن للعديد من الاعتداءات الجسدية أو اللفظية ضد المواطنين العرب في تركيا أن تتصاعد إلى مستويات قصوى في كثير من الحالات ، بالعودة إلى الحدث الأخير المتمثل في “الاعتداء على مواطن مصري في اسطنبول” ، نكتشف عددًا من الحوادث الأخرى المتعلقة بالعنصرية الموجودة في تركيا ، وكان المحامي المصري مصعب جابر ، هو السائح الذي تعرض للاعتداء ويبدو أنه تعرض للضرب في الفيديو ، سافر إلى اسطنبول مثل أي مسافر آخر ليرى موقعًا جديدًا ، والتقط صورًا للمدينة من حافلة وطائرة وسفينة كما يفعل عادةً.

نصل الى هنا لختام مقالنا حيث تعرفنا عبر موقعنا الجنينة على فيديو اعتداء على سائح مصري في تركيا ، فيديو يُظهر مواطن مصري يتعرض للسحق داخل حافلة تركية من أجل السفر الداخلي حظي مقطع فيديو ، يظهر فيه شخص مصري يتعرض للضرب المبرح على يد مواطنين أتراك دون أي رحمة أو تعاطف.