شيلة : مبروك النجاح كلمات ، تعبر الشيلة عن الفرح الذي يعم القلوب بنجاح بالدراسةبعد الهر و التعب للحول على درجات عالية لذلك يوجد العديد من الشيلات التي تعبر عن الفرحة التي يجلبها الناجح لذلك وضعنا لكم شيلة التالية نتمنى أن تنال أعجابكم من خلال موقع الجنينة سوف نقدم لكم كلمات شيلة مبروك النجاح .
شيلة : مبروك النجاح كلمات
يحتاج الكثير منا الى الشيلة للتهنئة بالنجاح سواء أكان للاخ و للأصدقاء و للأقارب تهديها لهم للتخرج من الجامعة أو المدرسة وهي
أفراحنا غطت على كل مقياس وبيوت شعري كل درب تدله
تخرجت دلوعة البيت يا ناس جعل الفرح يدوم العمر كله
يمه تعالي وافخري وارفعي الراس اميرتك هاليوم شمس مطلة
لازم عليه أكتب الحرف باحساس للي غلاها في خفوقي محله
أفراحنا غطت على كل مقياس وبيوت شعري كل درب تدله
بنت الشجيع معرب الأصل والساس وأخت الذي بالطيب محد يمله
واليوم في حفل التخرج لها الباس عقد الذهب والماسها تستحله
أفراحنا غطت على كل مقياس وبيوت شعري كل درب تدله
احتار منها العقد واحتار الألماس بالزين عن كل البشر مستقله
من زينها ودي احط ألف حراس خوفي من عيون ضعيفة وعلة
أفراحنا غطت على كل مقياس وبيوت شعري كل درب تدله
لكن احصنها بسم مذر النفاس كل البشر تدبيرها في يد الله
وأخر حروفي يابعد كل الأجناس مبروك ودام أفراحك العمر كله
أفراحنا غطت على كل مقياس وبيوت شعري كل درب تدله
ما هي شيلة
شيلة هي فن شعبي من الموروث السعودي وبعض دول الخليج العربي واليمن تعد الشيلة من أحد أنواع الحداء أي التغني بالشعر وتختلف الشيلة عن الموال والغناء ففي الموال تكثر فيه حروف المد لذلك هو أقرب للغة العادية أما الغناء فيكون بالآلات الموسيقية فالشيلة أقرب للغناء ويستخدم فيها ألحان غنائية بدون المعازف.
أنواع الشيلات
يصل عدد أنواع الشيلات إلى 14 نوعا من الشيلات تختلف بعضها البعض ولكن يوجد أنواع من الشيلات نالت الشيلات شهرة واسعة وهي الهجيني والمسحوب الشيلات بمختلف أنواعها تنتشر في المناسبات والأعراس لأن الشيلات تجمع بين الشعر الموزون ذات المعنى الجميل ولا تستخدم الشيلات أي نوع من الآلات الموسيقية لذلك بدأت الكثير من شركات الإنتاج إلى إنتاج الشيلات رغم تكلفتها العالية من أنواع الفنون الاخرى إلا أنها اكتسبت شهرة واسعة وجماهيرية.
في ختام مقالنا من موقع الجنينة قدمنا لكم أحبتنا شيلة : مبروك النجاح كلمات قد عرضنا لكم كلمات شيلة النجاح مع تمنياتنا لكم بدوام النجاح وتفوق.
