من هو عمر بن سعد ويكيبيديا ، اهلا وسهلا، بكم زوارنا من جديد ومرحبا بكم في موقعنا المميز الجنينة،بوجودكم ومتابعتكم وسوف نقوم بمشاركتكم اليوم مقالنا، عن شخصية جديدة هي عمر بن سعد، حيث يوجد الكثير من الشخصيات المشهورة والبارزة والتي لديها تاريخ عظيم ومكانه عظيمة ومرموقة، وهناك العديد من الصحابة الكرام الذين كانوا برفقة النبي صلي الله عليه وسلم وتعلموا العديد من الأشياء المفيدة واستطاعو أن يقدموا الكثير من الأعمال المتنوعة والأنجازات، ومن خلال موقع الجنينة سنقدم لكم من هو عمر بن سعد وكافة التفاصيل حول ذلك.
من هو عمر بن سعد ويكيبيديا
حيث يعتبر عمر بن سعد بن مالك بن أهيب بن عبد مناف بن وهرة بن كلاب بن لؤي بن غالب أبو حفص القرشي الزهري، وأن امه هي مارية بنت قيس بن معديكرب بن الحارث بن السمط بن امرئ القيس بن عمرو بن معاوية، من كندة، وكان يلقب بأبي حفص ومن ثم قتله المختار بن أبي عبيد.
موقف عمر بن سعد من الفتنة
حيث أن مجمع التيمي قال أن عمر بن سعد بحاجة إلي أبية فقال ذهب ونقل بعض الكلام ثم جاء إلى سعد وخاطبه معه فلما فرغ قال له سعد هل أكملت يا بني حاجتك؟ قال نعم قال: لم أكن فوق حاجتك منك الآن، ولا زهد فيك أكثر مما أنا عليه الآن.
وأيضا عن عامر بن سعد بن أبي وقاص أن والده عندما رأى الخلافات وتشتت أصحاب رسول الله اشترى لهم مواشي وبعدها خرج وتفرق مع أهله بالماء وقيل له قلها فقال كان سعد من أصحاب البصر، وفي يوم رأى شئ يزول، فقال لمن تبعوه أرأيت قالوا نرى ما يشبه الطير قال أرى على الجمل راكب ثم قال أرى عمر بن سعد قال اللهم إنا نعوذ بك من شر ما جاء به فسلم عليه السلام، ثم قال لأبيه: أتظن أنك تتبع ذيل هذه المواشي بين هذه الجبال ويتخاصم أصدقاؤك على شؤون الأمة.
مقتل عمر بن سعد
حيث قال الواقدي أن سعد بن أبي وقاص رضي الله عنه كان جالس في يوم ، فماذا يفعل عندما أتاه شخص والدم يجري من كعبيه، فقال له سعد من فعل بك هذا قال ابنك عمر قال سعد اللهم اقتله وسفك دمه سعد كان يستجيب للدعوة وعندما ظهر المختار على الكوفة لجأ لعبد الله بن جادة بن هبيرة، وكان صديقا للمختار قريب علي، فأتي المختار وأخذ منه لعمر بن سعد أمنا مضمونه أنه يؤمن بنفسه وبأسرته وكذلك ماله ما دام يطيعه، وعليه أن يسافر ويقتصر عليه ما لم يحدث شيء.
إلى هنا، نكون قد وصلنا متابعينا الكرام، إلى نهاية مقالنا عبر موقع الجنينة،الذي نقلنا لكم فيه المعلومات حول من هو عمر بن سعد، وموقفه من الفتنة، وأيضا بينا مقتل عمر بن سعد، ونلتقيكم في مقال جديد إن شاء الله.
