حقيقة وفاة الأسطورة البرازيل بيليه اليوم في المستشفى، انتشرت اخبار على مواقع التواصل الإجتماعي، وعلى الوسائل الاخبارية، ان اسطوره كره القدم البرازيلي بيليه يقطن في المشفى؛ بسبب تعرضه لازمه صحية، وفي مقالنا هذا سوف نتعرف على: حقيقة وفاة الأسطورة البرازيل بيليه اليوم في المستشفى، و بعض المعلومات الأخرى حول هذا الموضوع من خلال موقعنا الجنينة، تابعونا لنتعرف على التفاصيل.

حقيقة وفاة الأسطورة البرازيل بيليه اليوم في المستشفى

صرحت مجموعه من وسائل الاعلام الاخبارية، ان اسطوره الكره القدم البرازيلي بيليه، قد دخل إلى المشفى، وذلك في ساو باولو، وذلك بسبب تعرض لمجموعه من المشاكل الصحية، و التي ظهرت في فحوصاته الروتينية، و قد وصل بيليه إلى ثمانون عاما من العمر، كما انه يوجد الآن في مشفى ألبرت اينشتاين، كما أنه حصل على بطولة العالم لمده ثلاث مرات، و قد نشر عبر حسابات الرسميه على موقع التواصل الاجتماعي، انه بصحه جيده كما انه نفى الشائعات حول حقيقة وفاته.

الحالة الصحية لبيليه في السنوات الأخيرة

وتدهورت الحالة الصحية ل بيليه، و ذلك في السنوات الأخيرة، و دخل المشفى عدة مرات، و آخر مرة في 2019 في مدينة باريس، و ذلك بسبب التهاب حاد في المسالك البولية، و قد  عانى بيليه في شهر نوفمبر من العام 2014 م، من التهاب حاد في المسالك البولية، و قد اضطر إلى دخول غرفة العناية المركزة، و قد خضع لغسيل الكلى، و اصبح لدى بيليه كلية واحدة فقط، و ذلك منذ كان لاعب، و قد تسبب في كسر إحدى الضلوع، و ذلك أثناء احدى المباريات في ضرر في كليته اليمنى، و التي تمت إزالتها في نهاية الأمر.

من هو بيليه البرازيلي

هو لاعب كرة قدم برازيلي محترف سابق، و قد لعب كمهاجم، يعد من أعظم اللاعبين في كل العصور، و قد صنفته الفيفا “الأعظم”، وكان من بين أكثر الشخصيات الرياضية نجاحا، و له شعبية كبيرة جدا في القرن العشرين. في عام 1999 م، تم تسميته رياضي القرن من قبل اللجنة الأولمبية الدولية، و قد أدرج في قائمة التايمز لأهم 100 شخص خلال القرن العشرين، و في عام 2000 م، تم التصويت على بيليه ان أفضل لاعب في العالم، و ذلك من قبل الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاء كرة القدم.

و في نهاية المقال نكون قد تحدثنا عن حقيقة وفاة الأسطورة البرازيل بيليه اليوم في المستشفى، كنا و تحدثنا أيضاً عن الحالة الصحية لبيليه في السنوات الأخيرة، و ذكرنا كذلك من هو بيليه البرازيلي، و إلى هنا نكون قد أنهينا المقال عبر موقعنا الجنينة، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، و أسعد الله أوقاتكم بكل خير.