حقيقة وفاة احمد اويحي في مستشفى مصطفى باشا ، تدوالت الشبكات المحلية الجزائرية خبر وفاة أحمد أويحي رئيس الوزراء السابق و عبر الجنينة سنتعرف إلى حقيقة خبر و فاته بعد إصابته بمرض السرطان

من هو أحمد أويحي

دبلوماسي و سياسي جزائري من مواليد عام 1952م ، أي يباغ من العمر 70 عام، و لد في دائرة إبودرارن التابعة لولاية تيزي وزو في دولة الجزائر.

تقلد العديد من المناصب في الحكومة الجزائرية خلال مسيرته المهنية و من هذه المناصب :

  • 2017- 2019 : رئيس الحكومة الجزائرية.
  • 2008 -2012 : الوزير الجزائري الأول.
  • 2002- 2003 : ممثل شخصي لرئيس. الجمهورية.
  • 1999- 2002 : وزير العدل الجزائري.

سبب سجن أحمد اويحي

بسبب الاحتجاجات التس خرجت في دولة الجزائر عام 2019 ، قام بتقديم استقالته من منصب وزير أول و في ذات العام تم الحكم عليه 15 عاما في السجون الجزائرية ، و هي نافذة و التهمة التي وجهت إليه “تبديد المال العام و اعطاء امتيازات غير مبررة”.

حقيقة وفاة احمد اويحي في مستشفى مصطفى باشا

تناقل الكثيرون خبر وفاته و ذلك بعد الاعلان عن ان خالته الصحية ليست بخير ، بعد الكشف عن اصابته بمرض السرطان ، و لكن لم يكن هنالك تصريحات تؤكد أو تنفي خبر وفاته بعد نقله إلى مستشفى مصطفى باشا في الجزائر.

و في وقت سابق من عام 2020 ، كان قد توفي أخاه المحامي العيفة اويحي ، و سمح القضاء الجزائري له بحضور مراسم التشيع و الدفن ، وذلك من هلال قرار صدر من المحكمة القضائية الجزائرية.

كان قد حضر  بعد ساعة من مراسم الدفن ضمن  إجراءات مشددة و قد ظهر و هو مكبل اليدين و واضع كمامه على وجه ضمن تشديد من قبل الشرطة الجزائرية.

قرار المحكمة حول السماح لأحمد اويحي

لقي قرار المحكمة القضائية الجزائرية استنكار من بعض الجمهور ، حيث قام بوصف قراراها بأنه إنساني مع شقيق الراحل و لكن لم قامت بمنح الامتياز له دون بقية أعضاء الحراك داخل السجن.

حيث كانت ذلك مع محمد عباس الذي توفو اطفاله الثلاثة في حالة اختناق بالغاز و لم تقم السلطة القضائية بالسماح له بالإذن الاستثنائي من أجل إلقاء الوداع الأخير على أطفاله.

بسبب هذا التناقد اشتعلت مواقع التواصل الإجتماعي بعظ اعطاء احمد اويحي فرصة للوظاع الاخير لاخيه الراحل.

و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان حقيقة وفاة احمد اويحي في مستشفى مصطفى باشاو ترعرفنا فيه على احمد اويحي و سبب سجنه و حقيقة وفاته ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ,دمتم بود