من هي عشتار ويكيبيديا، يعتبر الوطن العربي كان مليء بالكثير من الحضارات الهامة جداً والتي حققت صدى مسموع وواسع جداً عبر  التاريخ، و من الحضارات الشهيرة في الوطن العربي ” الفرعونية ، الكنعانية ، البابلية ”، و من خلال موقع الجنية سنتعرف على من هي عشتار ويكيبيديا.

من هي عشتار ويكيبيديا

حيث تعتبر عشتار أنها اله للحب وللجمال وللحرب وللتضحية في الحروب عند الحضارات في بلاد الرافدين ” العراق ” وجميع المناطق المجاورة لها وضواحيها، حيث كانت تطلق عند كل من انانا عند السومريين ، و عشتروت عند الفينقيون، و افروديت في اليونان سابقاً، و فينوس عند الرومان، وقام السومريون بالإطلاق عليها باسم ملكة الجنة، كما أن الرمز لها هو نجمة بثمانية اشعة متنصبة على ظهر اسد .

صفات عشتار

تتميز عشتار بالعديد من الصفات التي سنعرضها لكم، حيث أن هذه الصفات لمعت بشكل كبير، و من أبرز الصفات هي على النحو التالي:

  • حيث تصور عشتار على هيئة امرأة عارية تركب وحوشًا.
  • و هي آلهة الحرب والحب في بابل القديمة وتجمع بين الجنس الإباحي والإجرام الدموي.
  • كما و يصفها الكتاب المقدس الإنجيل في سفر الرؤيا:
  1. هي الزانية العظيمة الجالسة على المياه الكثيرة.
  2. و التي زنى معها ملوك الأرض وسكر سكان الأرض من خمر زناها.
  3. فمضى بي بالروح إلى برية فرأيت امرأة جالسة على وحش قرمزي مملوء أسماء تجديف له سبعة رؤوس وعشرة قرون.
  4. والمرأة كانت متسربله بأرجوان وقرمز ومتحلية بذهب وحجارة كريمة ولؤلؤ ومعها كاس من ذهب في يدها مملوءة رجاسات ونجاسات زناها.
  5. وعلى جبهتها اسم مكتوب سر بابل العظيمة ام الزواني ورجاسات الأرض.

الإله الأم لعشتار

حيث ترمز بشكل عام إلى الإلهة الأم الأولى منجية الحياة، كما و كان أحد رموزها الأسد، ومعبدها الرئيسي كان في نينوى قرب مدينة الموصل في العراق بلاد الرافدين، كما و ظهرت أول مرة في بلاد سومر في العراق وسوريا وجنوب بلاد الرافدين، و ذلك قبل أكثر من ستة آلاف عام، و الجدير بالذكر بأنه كان السومريون يطلقوا عليها عناة والعرب يسمونها عشتار والاغريقين يسموها افروديت.

 

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي من خلاله عرضنا لكم من هي عشتار ويكيبيديا، حيث تعتبر عشتار أنها اله للحب وللجمال وللحرب وللتضحية في الحروب عند الحضارات في بلاد الرافدين ” العراق ” وجميع المناطق المجاورة لها وضواحيها، حيث كانت تطلق عند كل من انانا عند السومريين ، و عشتروت عند الفينقيون، و افروديت في اليونان سابقاً، و فينوس عند الرومان، وقام السومريون بالإطلاق عليها باسم ملكة الجنة، كما أن الرمز لها هو نجمة بثمانية اشعة متنصبة على ظهر اسد .