فيديو وفاة الفتاة الفلبينية اليوم السبت ,في موقع الجنينة التغطية مستمرة ورحلة نقل جديد الأخبار تستكمل ونقدم هذا الخبر الآتي والذي سنتكلم فيه عن الفيديو الذي انتشر اليوم يالسبت الموافق السبت السابع عشر من شهر سبتمبر الجاري ضمن ما نقوم به من تغطية لاهم مواضيع السوشيال ميديا , حيث أن هذه الموضوع هو من المواضيع التي يتم البحث عنها باستمرار في محرك البحث العالمي جوجل ومن خلال مواقع التواصل الاجتماعي .
فيديو وفاة الفتاة الفلبينية اليوم السبت
بعد أن أدرك أن قوات الأمن كانت تبحث عنه خلال مقطع فيديو نشر على صفحته الشخصية ، صرح مصطفى بجه ، صاحب الفيديو المتداول في محافظة كفر الشيخ ، “كان هذا حزارًا ، وكان أصدقاؤه يعرفون أنه من الهزار.
- ليس لعم شهاب فتاة اسمها سماح ، وكان يسجل ويذاع الفيديوهات لأنه يحب التمثيل .
- وأن عم شهاب ليس سوى حلاق ، وظهر شخص في الفيديو قال إنه عم شهاب ، ومصطفى.
- نشر مقطعًا آخر على صفحته على فيسبوك لتوضيح حقيقة مقطع فيديو بثه كشف فيه عن فتاة تدعي أنها خطيبته التي تركته وتزوجت شابًا آخر.
شاهد أيضاً : ما هي ديانة علي جابر ومن هو ومن هي زوجته وعمره
الفتاة الفلبينية اليوم
نشر رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيلمًا عن شاب يشوه سمعة فتاة أثناء حديثه في ميكروفون ، قائلين إنها خطيبته وأنه عندما قررت عائلتها الزواج منها لشخص آخر ، اضطر إلى فعل ذلك في الحي الذي تعيش فيه يوم زفافها.
بتوجيه من اللواء خالد العزب مدير أمن كفر الشيخ بدأت الأجهزة الأمنية بمحافظة كفر الشيخ بالبحث عن الشخص الموجود في الفيديو الفيروسي الذي توجه إلى منزل الفتاة أثناء تأليف كتابها أمام المارة في الشارع وادعى أنه يعرفه منذ أربع سنوات.
وفاة الفتاة الفلبينية
انتشر على نطاق واسع رواد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لشاب قرر فضح فتاة بمحافظة كفر الشيخ ليلة خطوبتها لن ادعك تتزوج لمدة اربع سنوات “.
وسرعان ما انتشر الفيديو على صفحات ومجموعات مواقع التواصل الاجتماعي ، مع مطالبة الجميع بتحريك الأجهزة الأمنية لاحتجاز الشاب واستجوابه في الحادث.
وأعرب الجميع عن استيائهم من الظروف السائدة في هذه المناسبة ، مؤكدين أنه سواء كان الأمر جادًا أو مضحكًا ، يجب أن يحاسب على الفور.
فيديو ذبح الفتاة الفلبينية اليوم السبت , تكلمنا عن الفيديو الذي انتشر اليوم يالسبت الموافق السبت السابع عشر من شهر سبتمبر الجاري ضمن ما نقوم به من تغطية لاهم مواضيع السوشيال ميديا .
