سبب وفاة حسن محمد هادي الصدر بالصور ، حيث في دولة العراق قامت وسائل إعلامية رسمية في يوم الاثنين الرابع من شهر سبتمبر بالإعلان عن وفاة حسن محمد هادي الصدر في دولة السويد ، والذي يعتبر واحد من أقرباء مقتدى الصدر زعيم التيار الصدري في العراق، وفي المقال التالي من خلال موقعنا الجنينة سوف نقوم بذكر لكم من هو حسن محمد هادي الصدر ؟، بالإضافة الى اننا سوف نقوم بذكر لكم كل من سبب وفاة حسن محمد هادي الصدر و ما هو مرض حسن محمد هادي الصدر .
من هو حسن محمد هادي الصدر ؟
يعد هو أكبر أخ للسيد حسين الصدر ، الذين أبيهم هو السيد إسماعيل الصدر، كما ان السيد محمد باقر الصدر مؤسس حزب الدعوة الإسلامية يعد حفيد السيد إسماعيل الصدر، مما تسبب في انتشار حالة من الحزن الشديد في أوساط الطائفة الصدرية في دولة العراق .
سبب وفاة حسن محمد هادي الصدر
في دولة العراق قامت وسائل إعلام بالإعلان عن وفاة السيد حسن محمد هادي الصدر في السويد، وهو اكبر أخ للمرجع الشيعي السيد حسين إسماعيل الصدر في مدينة الكاظمية في بغداد العاصمة.
وإن سبب وفاة حسن محمد هادي الصدر يرجع لصراع مع المرض دام طويلاً وذلك وفق عدد من التغريدات على منصات التواصل الاجتماعي ، حيث في الأيام السابقة تعرض حسين الصدر لوعكة صحية على اثرها دخل الى المستشفى من اجل تلقي العلاج الا أن الأطباء قاموا في يوم الاثنين بالإعلان عن وفاته.
ومن الجدير بالذكر أن السيد حسن الصدر، هو أكبر أخ للسيد حسين الصدر، وكلاهما أبناء السيد إسماعيل الصدر، جد السيد محمد باقر الصدر مؤسس حزب الدعوة الإسلامية.
ما هو مرض حسن محمد هادي الصدر
إن مرض السيد حسن محمد هادي الصدر هو مرض السرطان الذي أصيب به قبل اعوام طويلة وذلك حسب عدد من المصادر العراقية ، حيث كان يعالج بين الفترة والأخرى في واحدة من المستشفيات في دولة السويد ، من الجدير بالذكر ان التيار الصدري الذي يتزعمه مقتدى الصدر في دولة العراق لم يقوم بتاكيد ذلك بعد.
وبرقيات التعزية قالت :” ببالغ اللوعة والفجيعة أنعى أخي الأكبر الأستاذ السيد حسن الصدر الذي وافته المنية اليوم الاثنين 8 / صفر ، 1444 هـ – 5 / 9 / 2023 في السويد بعد صراع ضارٍ مع المرض كان فيه مثال المؤمن الصابر المحتسب .
الى هنا وتنتهي سطور هذا المقال الذي قمنا من خلاله بذكر لكم من هو حسن محمد هادي الصدر ؟، بالإضافة الى اننا لقد قمنا بذكر لكم كل من سبب وفاة حسن محمد هادي الصدر و ما هو مرض حسن محمد هادي الصدر.
