حقيقة وفاة الشاعر والاديب الاستاذ عبدالله باكداده ، لقد انتشر خبر وفاه الاستاذ والشاعر عبد الله باكداده وانتشر هذا الخبر على مختلف مواقع التواصل الاجتماعي وقد تتسبب في ضجه واختلاف على منصات حول التعرف على حقيقه الاخبار المتداوله حول وفاته في حريق داخل منزلة وقد تم التاكد من بعض المصادر انه بصحه جيده وتم نفي الاخبار التي تتحدث عن وفاته سنعود لكم بعد التفاصيل المهمه عن هذه الاخبار من خلال الموقع الجنينة.

حقيقة وفاة الشاعر والاستاذ عبدالله باكداده

لقد انتشر خبر وفاه الاستاذ والاديب عبد الله واشهر مقدمي البرنامج الحواريه في تلفزيون عدن بعد ان اشتعلت فيهم النار بشكل كبير جدا هو وافراد اسرته عندما كانوا بداخل منزلهم وقد اشتعلت فيهم النار من كل ارجاء البيت ولم يتم التعرف على السبب الحريق الى اللحظه وقد هرع الجيران الى المكان من اجل مساعدتهم وانقاذهم من هذه الكنزه التي حلت بهم وتسببت في حادث مؤسف وقد اذى بعض الوكالات والصحف حول وفاتهم وقد تبينا من الجهات المسؤولة وزاره الصحة بانهم على قيد الحياو وهم بصحه جيدة.

مصدر ينفي وفاه الشاعر والأديب باكدداده

يبحث الكثير من المتابعين والمحبين للشاعر والاديب عبدالله باكداده في التعرف على الاخبار المتداولة حول وفاته في حريق قد لتهم منزله هو وعائلته ومقدم برنامج الحواريه في تلفزيون عدن وان النار قد حاصرتهم وانهم تعرضوا للموت في هذه الحريق والتحقق من صحتها وقد تم نفي هذا الخبر وان الاستاذ عبد الله باكداده  والاستاذ لطفي شطاره وحرم الاستاذ ستاره الاعلامية سحر نعمان هم بصحه جيده وقد خرجوا من هذه الكارثه التي حصلت لهم ولم يتبين الى الان اسباب هذا الحريق وقد طالبه رواد مواقع التواصل الاجتماعي الجهات المسؤوله من الحكومه على تامين الدعم المادي والمعنوي لهم مؤقت حيث لم يتبقى لهم الا الملابس التي خرجوا بها وكل بيتهم اصبح رماد.

اراء رواد المواقع عن حريق الشاعر عبدالله

لقد تصدر هذا الحدث المؤسف في حريق منزل الاستاذ عبدالله باكداده جميع مواقع التواصل الاجتماعي لان هذا الرجل هو شخصية مهمه اعلاميا وثقافيا وقد وضع بصماته بشكل كبير جدا في مختلف انحاء محافظه عدن والدوله وقد ذكر رواد مواقع التواصل الاجتماعي ان ما حصل هو كارثه في كل مقاييسها حلت بهذه الشخصيه وقد اصبح مشردا خرج من المنزل الذي التهمته النار ولم تبقي منه الا الرماد ولم يبقى له الا الملابس الذي خرج بها وقد طالب رواد مواقع التواصل الاجتماعي الجهات المسؤوله في الوقوف معه وتامين له الدعم المالي والمادي والمأوى والتحدث عن الصمت في كل المؤسسات التي لم تقف الى جانبه لان هذا رجل اعلامي وشاعر واستاذ واديب معروف ومن العارض ومن العيب ان يقف هذا الرجل وحيدا ومكتوب في الايدي في مواجهه هذه الماساه والكارثه التي حلت به وبسرته ومن الواجب على الحكومه والمؤسسات تنتقل الى جانبه وان تدعمه بكل الوسائل.

 

الى هنا نكون قد وصلنا لنهايه هذا المقال وتعرفنا على الخبر الذي انتشر والمتداول حول وفاه الشاعر وان هذا الخبر هو اشاعه وان الاستاذ بصحه جيده هو واسرته ومن تعرض للحريق داخل المنزل.حقيقة وفاة الشاعر والاديب الاستاذ عبدالله باكداده،