حفصة رضي الله عنها بشرها النبي صلى الله عليه وسلم ببيت في الجنة من قصب صواب أم خطأ، فالرسول صلى الله عليه و سلم زوجاته لهن مقامهن في الاخرة و الدنيا، وفي السطور القادمة من هذا المقال التالي من خلال موقعنا الجنينة سوف نقوم بذكر لكم حفصة رضي الله عنها، بالإضافة الى اننا سوف نقوم بذكر لكم إجابة السؤال المطروح والذي ينص على صواب أم خطأ؟ حفصة رضي الله عنها بشرها النبي صلى الله عليه وسلم ببيت في الجنة من قصب، كما اننا سوف نقوم بذكر لكم من هي التي بشرها النبي صلى الله عليه وسلم ببيت في الجنة من قصب، فتابعوا معنا ما يلي اعزائي المتابعين.

حفصة رضي الله عنها

تعد حَفصة -رَضي الله عَنها- ام المومنين هي رابع زوجات الرسول صلى الله عليه وسلم وهي بنت ثاني الخلفاء الرشدين والصحابي الجليل الفاروق عمر بن الخطاب -رَضي الله عَنه- وأرضاه، ووالدتها الصحابية زينب بنت مظعون رَضي الله عَنها، و حَفصة -رَضي الله عَنها- أم المؤمنين ولدت في مكة المكرمة قبل البعثة بخمس اعوام، و في عام واحد وأربعين للهجرة توفيت في المدينة.

صواب أم خطأ؟ حفصة رضي الله عنها بشرها النبي صلى الله عليه وسلم ببيت في الجنة من قصب.

حسب ما ورد في السنة النبوية الشريفة، فإنه لم تكن أم المؤمنين حَفصة -رَضي الله عَنها- هي التي بشّرها الرسول صلى الله عليه وسلم ببَيت في الجَنة من قَصب، وعلى ذلم فان إجابة السؤال الذي ينص على صواب أم خطأ؟ حفصة رضي الله عنها بشرها النبي صلى الله عليه وسلم ببيت في الجنة من قصب. هي: خطأ.

من هي التي بشرها النبي صلى الله عليه وسلم ببيت في الجنة من قصب

الدليل على انها هي أم المؤمنين خديجة -رَضي الله عَنها- ما ذكر في الحديث الشريف عن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: “أتاني جِبريلُ فقال: يا رسولَ اللهِ! هذهِ خَديجةُ قد أَتَتْكَ معها إناءٌ فيهِ إدامٌ أو طعامٌ أو شَرابٌ، فإذا هيَ قد أَتَتْكَ، فاقرَأ علَيها السَّلامَ مِن ربِّها ومِنِّي، وبشِّرْها ببَيتٍ في الجنَّةِ مِن قصَبٍ، لا صَخبَ فيها ولا نَصبَ”

الى هنا ونكون بذلك قد وصلنا الى ختام سطور هذا المقال الذي قمنا من خلاله بذكر لكم حفصة رضي الله عنها، بالإضافة الى اننا لقد قمنا بذكر لكم إجابة السؤال المطروح والذي ينص على صواب أم خطأ؟ حفصة رضي الله عنها بشرها النبي صلى الله عليه وسلم ببيت في الجنة من قصب، كما اننا لقد قمنا بذكر لكم من هي التي بشرها النبي صلى الله عليه وسلم ببيت في الجنة من قصب.