من هو زوج مريم فخر الدين السيرة الذاتية وهذا موضوعنا مقالنا الذي سنتناول فيه سيرة مريم فخر الدين وزوجها.

السيرة الذاتية

مريم محمد فخر الدين ممثلة مصرية من مواليد ٨ من سبتمبر من عام ١٩٣١ ميلادي ولدت في مدينة الفيوم في جمهورية مصر العربية لاب مصري وام مجرية  وهي اخت الفنان القدير يوسف فخر الدين عمل والدها مهندس ري درست في المدرسة الالمانية بباب اللوق وحصلت على شهادة تعادل شهادة البكالوريوس كما من الجذير ذكره بأنها تجيد التحدث بسبع لغات وهي الانجليزيه و الألمانية و المجرية وقد فازت بأفضل وجه في مجلة ايماج الفرنسية وهذا هو السبب الرئيسي في اختيارها في اول عمل سينمائي واشتهرت في عام الخمسينات والستينات وكانت ادوارها تنحصر في الفتاة الرقيقة العاطفية الطيبة والضحية وخرجت من هذه الشخصية إلى عدت شخصيات اخرى حيث لم يستطيع احد من الفنانيين تقمص هذا الدور واتقانه ببراعة سواها وفي السبعينات اختلف دورها وذلك لكبرها في السن واخذ دور الام والجدة لكبر سنها .

زوج مريم محمد فخر الدين

تزوجت الفنانة مريم محمد فخر الدين بأربعة أزواج وكان أول زواج لها من المخرج القدير محمود ذو الفقار وهي في سنة السابعة عشر وكان عمره ٣٨ والذي خطبها اثناء اتفاقه مع والدها على اجره في احد المسلسلات وفي احدى مقابلاتها التلفزيونية صرحت بأنها لم تقم بحفل زفاف لرفض زوجها محمود ذو الفقار واكتفى بشهر عسل في بيروت وبعد ٨ سنوات انفصلت مريم محمد فخر الدين عن زوجها محمود ذو الفقار وبعد ثلاثة شهور من انفصالها عن محمود ذو الفقار تزوجت مريم محمد فخر الدين من زوجها الثاني الطبيب محمد الطويل والتي تعرفت عليه اثناء علاجها في احدى المستشفيات في مدينة الاسكندرية وكان الزواج بشروط واهم هذه الشروط ان تعتزل الفنانة مريم محمد فخر الدين الفن وانتقلت للعيش مع زوجها محمد الطويل في دولة السويد وبعد اربع سنوات انفصلت عن زوجها الثاني وتزوجت مرة اخرى من المطرب السوري فهد بلان والذي كان اكثر كرم وحنان وسبب فشل زواجها منه هو عدم حبه لاطفالها من ازواجها السابقين ذو الفقار والطويل وتزوجت بعد ذلك شريف الفضالي والذي اختاره ابنائها لها بعد زوجها السابق الذي كان ابنائها لايحبوه وكان اصغر منها بعشر سنوات ويذكر بأن زوجها شريف الفضالي هو ابن المهندس والمنتج فتحي الفضالي.

وفي نهاية مقالنا هذا لابد من ان نذكر بأنه من رغم نجاح الفنانة مريم محمد فخر الدين في عالم الفن إلا انه كانت حياتها خلف الاضواء قاتلة ومظلمة حيث كان الجمهور يتطلعوا لحياتها بأنه حياة وردية ولا خلاف فيها وذلك كون ان للناس الظاهر ولها الباطن ونجحت الفنانة مريم محمد فخر الدين في اخفاء حياتها الشخصية