رواية احببتها صعيدية الفصل الثالث عشر أصبح الفصل الثالث عشر من كتاب احببتها صعيدية أكثر شعبية بين الشباب والشابات والمراهقين بسبب محتواه الرومانسي تركز الأحداث على العديد من القضايا التي يواجهها هذا الجيل حاليًا في الحياة الواقعية  كان الكتاب احببتها صعيدية جيدًا للغاية في مصر والعالم العربي ، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن المؤلف قدم الأحداث بطريقة مثيرة للفضول واستخدم أسلوبًا سرديًا مباشرًا وسهل المتابعة.

كاتب رواية أحببتها

تعتبر رفيدة وائل أحد المؤلفين والكتاب المعاصرين في مصر كتبت روايتين فقط من بينها رواية أحببتها و “حكاية الملاك” هي الأخرى تبرز الطابع الرومانسي الهادئ لكتب رفيدة وائل من خلال بعض التحديات التي اعتاد عليها القارئ ارتفعت شعبية الكتب والطلب عليها بلا شك خلال السنوات العديدة الماضية بسبب عدد من الأسباب ، بما في ذلك التوسع في التكنولوجيا والتنمية هناك بالتأكيد العديد من الروايات التي حققت ذلك تتميز هذه الكتب بأسلوبها الواسع الذي يسهل الوصول إليها ، مما يجعلها متاحة للعديد من القراء دون بذل مجهود يذكر يحب الناس القراءة لعدة أسباب ، بما في ذلك اهتمامهم بالكتب هناك العديد من الأشخاص المهتمين بالشعر والروايات ، ولكن هناك أيضًا من يحبون الأدب الممتاز والقصص المقنعة.

رواية احببتها صعيدية الفصل الثاني عشر

اسر: وانتي بقا خريجه اي ي رفيده

رفيده بصت بخوف لتميم

تميم مسك ايديها بتملك: اسمها مدام تميم ي اسر . وبعدين اظن ديحاجه متخصكش وانا مش قابل التدخل في حياتي

ادهم: معلش ي تميم انت عارف اسر دبش شوي في الكلام

اسر: بس

الخال بحزم: كل ي اسر ومسمعش صوتك

سرين: تميم ممكن بعد الاكل تفسحني في البلد شويه

رفيده: بصوت واطي ودي مين هي كمان

رنا: دي بقا سرين وبتحب اميم خدي بالك

رفيده بحنق: هو انا كنت خلصت من داليا لما اقع في سردين دي هيا كمان

تميم بضحك: لا ي سرين انا عريس جديد زي ما انتي عارفه وطالع انا ورفيده

سرين بحزن: طب خدني معاكم

رفيده بانفعال: هي رحله ي حبيتي وانتي بنت اخوه هتشبطي فيه ما قلك مش هينفع

سرين بشر: انا موجهتش ليكي كلام

تميم: مش محتاجه توجهي ليها ي سرين انا وهي واحد ويلا بقا عن اذنكم متاخرين

فوق في الشقه

رفيده ياربيي ع الخنقه وهما هيفضلوا كتير

تميم: ممكن يمشوا علي بكره بليل كده مش عارف

رفيده: يلهووي وانا هستحمل علبه السردين الي تحت دي ده كله

تميم: لا ي حبيبي انتي مش محتاجه تستحمليها لانك مهتنزليش من هنا تاني اساسا

رفيده: انت قولت ايه

تميم بتوتر: قلت متنزليش من هنا تاني اي الصعب في كلامي

رفيده: ها لا مفيش

تميم وهو بيرد ع تلفونه: ها ي مازن انت فين

مازن: انا مستنيك ي عم في مكانا انت الي فين

تميم: انا في الطريق اهه بعتلك الورق ع الواتس بص عليه لحد م اوصل

رفيده: انت رايح فين

تميم: هقابل واحد صاحبي مش هتاخر هناديلك رنا تطلعلك لحد م ارجع

رفيده: اوك

في الاسفل

تميم: رنا م تسبيهاش لروحها افضلي معاها لحد م ارجع بتخاف تقعد لروحها

رنا: حاضر يلا انا طالعه

رنا: ها ما تعرفيش هو رايح فين

رفيده: كان بيكلم واحد اسمه مازن ونزل

رنا: هييييح مازن

رفيده: ايوه وبعدين

رنا: ولا قابلين ي ختي تعرفي تتنيلي المهم سيبك هتعرفي تميم امتي بقا

رفيده: لما اخلص من الزفته داليا دي

في الاسفل

اسر: والي يخلصك منها ويرجعلك تميم

سرين: بجد ي اسر

اسر: بجد بس انتي لازم تساعديني

سرين: انا من ايدك دي لايدك دي

في مكان اخر

تميم: خلصنيي بقا ي ماازن الموضوع ده طول وانا اتعبت

مازن: اهدي ي تميم علشان م تضيعش كل حاجه عملناها

تميم: مش هستحمل رخامه اسر دي كتير وخايف يعمل حاجه في رفيده انا دلوقتي مش مسئول عن نفسي ي مازن مش ينفع الهدوء ده

مازن: والله انا شغال ومش ساكت وخلاص الضربه القاضيه قربت فكر انت بس في حق عمرو

تميم بشر مش هسيبهم والله م هسيبهم

رواية احببتها صعيدية الفصل الثالث عشر

مازن: والله انا شغال ومش ساكت وخلاص الضربه القاضيه قربت فكر انت بس في حق عمرو

تميم بشر مش هسيبهم والله م هسيبهم

 

وفي ختام مقالنا نكون قد تعرفنا على رواية احببتها صعيدية ، وتعرفنا ايضا على كاتب رواية أحببتها نتمنى ان يكون مقالنا قد نال اعجابكم.