خبر وفاة خالد مقداد هل هو صحيح ، مرحباً بكم في مقال جديد و سنتعرف على شخصية ارتبط اسمها بأغاني الطفولة ، كونه أول من أسس قنوات لأغاني الأطفال ، و عبر الجنينة سنتعرف على التفاصيل حول خبر وفاته الذي عاد ليفطو على السطح مرة أخرى و معلومات حول حياته الشخصية

من هو خالد مقداد

خالد عبد الله جبريل مقداد ، من مواليد دولة الكويت و هو من أصول أردنية و يحمل الجنسية الأردنية ، ولد في عام 1972 م ، يبلغ من العمر 51 عام ، حاصل على الدرجة العلمية في هندسة الديكور  ، في عام 1994 م قام بتأسيس فرقة طيور الجنة في العاصمة الأردنية عمّان ، و قام بانتاج مجموعة كبيرة من الأناشيد التي تهتم بحب الوطن و الطفل.

في 25يناير من عام 2008 م ، قام بافتتاح قناة فضائية تلفزيونية و أطلق عليهم اسم ” طيور الجنة” ، تيمنًا بالفرقة التي أنشأها ، و من ثم أكلق قناتين أخرتان و لكن أغلقتا فيما بعد و بقي على قناة طيور الجنة.

خبر وفاة خالد مقداد هل هو صحيح

اناشر في وقت سابق من جائحة كوفيد 19 ، كورونا خبرًا يفيد بإصابة مدير قناة طيور الجنة بالفايروس و أنه دخل في غيبوبة و من ثم توفي ، و بكن خرج ابنه الوليد و المعتصم بالله في لقطات فيديو و صور برفقة والدهما بأنه استعاد صحته و لكن بدأت عليه علامات الإرهاق من كوفيد 19، و حتى الان لا يزال يشارك مقاطع الفيديو عبر قناة اليوتيوب برفقة عائلته و عليه فإن الخبر مجرد إشاعة لا أساس لها من الصحة.

خالد مقداد السيرة الذاتية

هذه أبرز المعلومات حول الحياة الشخصية و المهنية لخالد مقداد و الحالة الاجتماعية له و هي على النحو التالي:

  • الاسم : خالد عبدالله جبريل مقداد.
  • تاريخ الميلاد : 1يناير 1972 م.
  • العمر : 51 عام.
  • مكان الولادة : الكويت.
  • مكان الإقامة: المملكة الأردنية الهاشمية.
  • الجنسية : الأردنية.
  • التحصيل العلمي : بكالوريس هندسة ديكور.
  • المهنة : مدير قناة طيور الجنة ( رجل أعمال).
  • الزوجة : مروة حماد.
  • عدد الأبناء : 6.
  • الأبناء : الوليد ، المعتصم ، جنى ، إياد ، جاد ، سند.

يذكر أن بداية عمله في مجال الاعلام كانت في مطلع عام 2007 م و هو لا يزال حتى الآن قائم على أعنال القناة.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان خبر وفاة خالد مقداد هل هو صحيح ، تعرفنا على الاردني خالد مقداد و حياته الشخصية  و أبرز المعلومات حول خبر وفاته و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.