حقيقة وفاة خلف بن هذال الشاعر السعودي اليوم، خبر وفاة خلف بن هذال حيث العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، تداولوا في مساء يوم الإثنين الرابع عشر من شهر نوفمبر 2023، أخبار تفيد بوفاة الشاعر خلف بن هذال السعودي ، والملقب بشاعر الوطن، وشاعر الملوك، وفي السطور القادمة من هذا المقال التالي من خلال موقعنا الجنينة سوف نقوم بذكر لكم حقيقة وفاة الشاعر السعودي خلف بن هذال، بالإضافة الى اننا سوف نقوم بذكر لكم كل من من هو خلف بن هذال ويكيبيديا و أعمال الشاعر خلف بن هذال.
حقيقة وفاة الشاعر السعودي خلف بن هذال
تم نفي خبر وفاة الشاعر خلف بن هذال السعودي بشكل سريع بعد نشر الخبر، حيث قال واحد من المغردين: “جميع مايذاع عن شاعر الوطن اشاعات ورمي كلام من ناس لايوجد في روسهم عقل ولو مثقال ذره ، الله يطول في عمر خلف على الصحه والعافيه #خلف_بن_هذال”.
و آخر اضاف: “جعل عمرك طويل يا شاعر الوطن شاعر الملوك والمناسبات الكبيرة فقدنا وقوفك عندما فقدت القدرة على العطاء متعك الله بالصحة والعافية”.
من هو خلف بن هذال ويكيبيديا
خلف بن هذال الحافي الروقي العتيبي، ولد في الثالث من شهر يوليو في عام 1943، وهو شاعر يحمل الجنسية السعودية، ويعتبر من الشعراء المشهورين على المستوى الخليجي وتم اطلاق عليه لقب شاعر الوطن، وشاعر الخليج وشاعر الملوك.
ولد خلف بن هذال في بلدة ساجرة مسقط رأسه، ابيه توفى وهو عندما كان يبلغ من العمر الثمانية أعوام أي في عام 1951م، فنشأ طفلاً يتيم الأب، كان شاعراً منذ ان كان يبلغ من العمر عشرة أعوام والقصيدة الأولى التي كتبها كانت وهو في الثالثة عشرة من عمره، ان زوجته هي جهيمان العتيبي من أخت خلف، وأبناؤه الشعراء هم: هذال ومتعب وفيصل
أعمال الشاعر خلف بن هذال
الشاعر خلف بن هذال لديه عدد من القصائد المغناة، حيث قام العديد من الفنانين الخليجيين بإعادة غناء عدد من أعماله، في ما يلي سوف نقوم بذكر لكم عدد منهم:
- الفنان السعودي راشد الماجد في أغنية يا ليت دروبنا سمحه، والفنان علي عبدالستار في أغنية:
- يا حبيبي ترى القلب بعدك سرح
- القلب أهل الهوى عزّروا به
- الفنان الكويتي محمد البلوشي
- في أغنية يانار شبي من ضلوعي حطبكي.
الى هنا ونكون بذلك قد وصلنا الى ختام سطور هذا المقال الذي قمنا من خلاله بذكر لكم حقيقة وفاة الشاعر السعودي خلف بن هذال، بالإضافة الى اننا لقد قمنا بذكر لكم كل من من هو خلف بن هذال ويكيبيديا و أعمال الشاعر خلف بن هذال.
