تفاصيل سقوط طالب من الدور الثالث في مدرسة بمكة ، تصدر هذا الخبر المفزع لقلوب أولياء الأمور و  إدارة المدرسة عناوين مواقع التواصل الإجتماعي و كثر البحث للتعرف على الحالة الصحية لهذا الطالب عبر الجنينة سنتعرف على التفاصيل الكاملة للوقوع الطالب من مدرسته أثناء الدوام الرسمي فتابعوا معنا

تفاصيل سقوط طالب من الدور الثالث في مدرسة بمكة

صرحت الأجهزة الأمنية الامنيه و الشرطية في مكة المكرمة عن تلقيها في يوم الحادي و العشرين من شهر ديسمبر يوم الأربعاء الماضي ، خبر يفيد بأن هنالك طالبًا قد سقط من الدور الثالث في أحد المدارس الثانوية في شارع الحج خالد .

و تم نقل هذا الطالب المصاب في الحادثة إلى مستشفى الملك فيصل من أجل تلقيه الإسعافات الأولية الاوليه و العلاج المناسب لحالته و من ثم  نقل إلى مستشفى النور التخصصي في مكة المكرمة لتلقي العلاج.

وباشرت الجهات الأمنية التحقيق في ملابسات الحادثة و معرفة سبب سقوط الطالب و أيضاً من أجل الاطمئنان على الحالة الصحية للطالب.

ما هو سبب سقوط الطالب من الدور الثالث في مدرسة بمكة

حسب الروايات التي قدمها زملاء الطالب في المدرسة الثانوية الكائنة في الشارع الحج خالد ، قال هذا الطالب بأن الذي أدى إلى سقوط زميله و هو احد أقرانه و يدرس معه بذات الفصل ، أن الطالب الذي تعرض للسقوط كان قد صعد مع ثلاثة من زملائه إلى سطح المدرسة .

و من ثم أتى أحد هؤلاء الثلاثة مفزوعًا إلى مدرس الفصل من أجل اخباره بسقوط هذا الطالب من أعلى بناء المدرسة و كان في الطابق الثالث و حيث أنه يحاول الهرب من المدرسة عبر أنابيب الصرف الصحي إلا انه اختل توازنه و سقط على الأرض و تم نقله للمستشفى و اخبار الأجهزة الأمنية بالحادثة.

ما هي حالة الطالب الذي سقط صحيًا

بعد الحادثة التي تعرض لها الطالب بسقوطه من أعلى بناء المدرسة و من ثم نقله إلى مستشفى الملك فيصل لكونها كانت القريبة على المدرسة من أجل تلقي الإسعافات الأولية ،و من ثم تم نقله إلى مستشفى النور التخصصي للإطلاع على حالته بشكل أوسع و بدقة أكثر و حاليا يرقد الطالب في أحد أقسام المستشفى لتلقي العلاج المناسب و لكن الحالة الصحية له مستقرة إلى نوع ما حتى هذه اللحظة.

لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان تفاصيل سقوط طالب من الدور الثالث في مدرسة بمكة، تعرفنا على تفاصيل الحادث و سبب سقوط الطالب ، حسب رواية زميله في الفصل و الذي كان ينوي الهروب معه ، و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة دمتم بود.