بسنت حميدة انستغرام ، سنتحدث عن موضوع جديد كما عودناكم في موقع الجنينة انه موضوع يخص مصانع الرجال الا وهن النساء فكلنا نعلم بأن الإسلام اكرم المرأة فانهن مصانع الرجال سنتحدث عن شابه عربية مصرية تعد من أهم الرياضين العرب أنها بسنت محمد عوض عبد السلام حميدة أو بسنت حميدة كما يعرفها البعض .
من هي بسنت حميدة
تعتبر شابة مصرية وهي من مواليد ٢٨سبتمبر١٩٩٦ وهي عداءة مصرية فازت بميداليتين في دورة الألعاب الأفريقية وهذا نموذج عن إرادة المرأة العربية فأن المرأة العربية ان أرادت فعل شيئ فإنها تستطيع بإرادتها وشموخها وطموحها وكان المثال في هذا كما قلنا العداءة بسنت حميدة حطمت الرقم القياسي وحصلت على ميداليتين وهذا يعطي المرأة حافز وجداره بأن تحقق الحلم فكل نجاح يبدأ بفكرة وطموح وكذالك فعلت بسنت حتى أصبحت أيقونة في عالم الرياضة .
وهذا يعطي كثير من النساء المريدات الطموحات دفعة للامام لتحقق ذاتها وتكون هي وهذا ما ننصح به كل بنت صاحبة طماح لا تنسي انكي نصف المجتمع حققي نجاحكي كما فعلت الكثير من النساء فما حالت بسنت الا لتذكير بكثير من من يريدن النجاح فكثير من النساء نالت ما تريد بقوت إرادتها عبر الكثير من الطرق عبر إنستقرام أو وسائل أخرى فأن الإرادة تكسر القيود .
وقد عبرت بسنت عن فرحة غامرة بعد تحقيقها لهذا الإنجاز العظيم وهتفت باسم مصر طويلا وسط تشجيع من الجمهور الجزائري الحاضر في المدرجات.
ماذا كتبت بسنت حميدة لزوجة
حيث كتبت بسنت عبر حسابها علي الفيس بوك رسالة إلى زوجها قائلة تعجز حروفي أن تكتب لك كل ما حاولت ذلك ولا أجد في قلبي ما أحمله لك إلا الحب والعرفان والشكر على ما قدمت لي.
وتابعت قائلة لساني يقف عاجزا على قول أي شيء فعبارات الشكر قليلة عليك وكلمات الثناء لا تستطيع أن تفيك حقك فأنت كل شيء في كل الأوقات وأنت ما ألقاه حينما أحتاج أي شيء في هذه الحياة فكل الشكر لك على ما قدمت.
حساب انستغرام بسنت حميدة
حيث تمتلك بسنت حميدة حسابات علي مواقع التواصل الإجتماعي ولدية قاعدة جمهورية كبيرة ويتابعها الالف الملايين من المعجبين علي حساب الأنستغرام الخاص بة حيث يمكننكم الدخول الي حسابة من هنا .
وفي نهاية مقالنا هذا من خلال موقع الجنينة قد بينا لكم من هي بسنت حميدة وكذلك حيابة علي الانتغرام ونقول لكن انتن مصانع الرجال فلا تتخلين عن احلامكن وان كانت بسيطة ودمتم سالمين ونتمنى أن يكون هذا المقال نال اعجابكم وتفضلوا منا بكل الحب والاحترام والتقدير .
