الفصل الرابع من قصة كفاح شعب مصر، ولكي تبقى كلمة الله في الحكم السامي ولكي يكون الشعب والوطن في أمان وسلام، تستكشف هذه القصة أسمى معاني المجد والعزة والثورة التي أشعلها الشعب المصري، نما البحث عن الفصل الرابع من حكاية نضال الشعب المصري بشكل ملحوظ، كل شخص لديه رغبة قوية في معرفة ذلك، ومن خلال موقع الجنينة سوف نتعرف على الفصل الرابع من قصة كفاح شعب مصر.

الفصل الرابع من قصة كفاح شعب مصر

مرت الأيام منذ ذلك الحين، إذا حدثت كارثة جديدة في مصر، فقد جاء نابليون بونابرت بجيش كبير ويتولى زمام الأمور:

  • أرسل مبعوثه إلى زعيمهم السيد محمد كريمي في ذلك الوقت قبل أن يسافر إلى الإسكندرية.
  • طمأنته على مركزه ونصحه بالبقاء في منصبه إذا ساعد على انسحاب الجيش الفرنسي.
  • لكن هذا المحارب المصري لم ينخدع بهذه التصريحات المغرية ورفض تسليم السيطرة على بلاده فريسة لهذا الدخيل الأجنبي.
  • حتى قبضت عليه قوات نابليون ونقلته إلى القاهرة للمحاكمة، لم يلقي سلاحه وقاد بقية المجاهدين الأحرار في المعركة.

قصة كفاح شعب مصر كاملة pdf

لقد طلب نابليون أن يقدمه المجلس العسكري الذي تم إنشاؤه حديثًا للمحاكمة.

  • إذا كان يتمتع بالأهلية القانونية، فيمكن إدانته و عقوبة الإعدام رميا بالرصاص مع مصادرة أمواله وممتلكاته.
  • وتلقى تعويضا قدره 30 ألف ريال عن نفسه، تم اتخاذ القرار كما أراد نابليون.
  • بعد ذلك، ركز المصريون على الحكام الذين شاركوا قيمهم، واتبعوا زمام المبادرة، والذين يثقون بهم.
  • السيد عمر مكرم هو المسؤول عن هؤلاء الحكام تحت إشرافهم.
  • أدرك عمر مكرم أن المسؤولية اتصلت به رغم أنه لم يكن زعيما ينتظر مكالمة أو تصفيق.
  • صعدت الرتب من أجل الكد، ومحاربة هذا العدو، ومواجهة هذا التهديد.
  •  وبدأت في إيقاظ حب الوطن في أحضانها وتنظيمها، طابور في كل حي وفي كل مكان.

قصة كفاح شعب مصر word

في مواجهة الجماهير الحازمة، اعتقد نابليون أنهم لن يظلوا صامتين حتى يتم استعادة حريتهم واستقلالهم،  طرد الفرنسيين من أراضيهم، وكذلك حقيقة أنه ما لم يتم تلبية مطالبهم، فإن ثورة هذا الشعب لن تنتهي، بشكل عام، أدرك نابليون بونابرت أنه لن يعود هو وعامة الشعب المصري إلى هذا الظرف أبدًا.

قصة كفاح شعب مصر الفصل السادس