من هي زوجة ارشد شريف Arshad Sharif wife ، تناقل الكثيرون معلومات حول المذيع الباكستاني بعد انتشار خبر وفاته ،و عبر الجنينة سوف نتعرف إلى هذه الشخصية الإعلامية
من هو ارشد شريف Arshad Sharif
هو كاتب و صحفي و مذيع تلفزيوني ، باكستاني الجنسية من مواليد عام 1973 م اي يبلغ من العمر 49 عام ، و هو حاصل على درجة البكالوريوس في الصحافة الاستقصائية من كلية جوردون.
وجهه الإعلامي كان بارزًا في تغطية الأحداث الإخبارية في البلاد على مستوى الأخبار السياسية و الوطنية و الدولية .
نال العديد من الجوائز خلال المسيرة المهنية الخاصة به ومنها :
- نال وساك فخر الأداء من قبل الرئيس الباكستاني “عارف علوي” و ذلك لمساهمته الكبيرة في الصحافة في عام ٢٠١٩ م.
- جائزة أغاهي للصحافة في عام ٢٠١٢م .
و هو حاصل على درجة الماجستير في العلوم الإدارية و يعمل كمدير و مضيف علي شبكة Dubya News
من هي زوجة ارشد شريف Arshad Sharif wife
اليوم الاثنين 24 أكتوبر للعام الحالي ، لقي المذيع و الإعلامي ارشد شريف حتفه و توفي على الفور نتيجة لرصاصة اصابته و قد ادت إلى وفاته على الفور.
و قد اهتم كثيرون بمعرفة من تكون هي زوجته ، لكن حتى اللحظة لا توجد معلومات واضحة حول زوجته او شخصيتها أو هويتها .
خبر وفاة الصحفي ارشد شريف
لقي حتفه على يد الشرطات المحلية في باكستان في نيروبي و ذلك في 24أكتوبر 2023م ، و قد خرجت الشرطة في بيان تصريحي لها بأنها عملية قتل بالخطأ ، في تحديد هوية مطلوب كان تلاحقه و ظنت بأنه ارشد شريف.
الرئيس الباكستاني و خبر مقتل ارشد شريف
تلفى الرئيس الباكستاني خبر وفاة الصحفي ارشد شريف ببالغ الحزن و الاسى و قد صرح في قوله قبل ساعات بأنه ( خسارة كبيرة للصحافة و باكستان) .
و أعرب رئيس الوزراء الباكستاني الحالي شهباز عن حزنه الشديد بانه خبر صادم و أنباء صادمة.
علق رئيس الوزراء الباكستاني السابق “عمران خان ” على خبر مقتل الصحفي ارشد شريف عبر حسابه على منصة تويتر ،و قال ” بأنه مصدوم من طريقة القتل الوحشي التي تعرض لها أرشد شريف ، الذي دفع حياته في النهاية من اجل أن يظهر الحقيقة”.
لكن و بهذا إلى هنا نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان من هي زوجة ارشد شريف Arshad Sharif wife و تعرفنا إلى الصحفي الباكستاني أرشد شريف ، و خبر وفاته بالخطأ على يد الشرطة المحلية و زوجته و تعليق الرئيس الباكستاني على الواقعة ، و ذلك على أمل ان ألقاكم في مقال جديد أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود
