من هي الحاجة سهير الأنصاري ويكيبيديا ، كان إسمها المتصدر عبر مواقع التواصل الاجتماعي و محركات البحث بعد الجريمة التي تعرضت لها ، و عبر الجنينة سنتعرف على التفاصيل حول قضية الحاجة سهير و من هي و ما حدث معها

من هي الحاجة سهير الأنصاري ويكيبيديا

سيدة مصرية في الخمسينات من العمر ، اشتهرت بسيدة الخير و هي صاحبة منصب مديرة الشؤون الاجتماعية و هي زوجة مدير التكوين السابق و المؤذن في مسجد عبد الباسط و الذي يشتهر بعبود الحبشي ، في مدينة دمنهور المصرية ، و قد توفيت يوم أمس الاثنين بتاريخ 26 ديسمبر 2023 م ، و كانت قد قتلت في جريكة هزت الوسط المصري ،لبشاعة ما تعرضت له و هي في طريق عودتها إلى منزلها.

نعاها كثيرون و حضرت جنازتها جماهير كبيرة، نظرًا لكثرة الاعمال الخيرية التي كانت تقوم بها خلال حياتها.

حادثة قتل الحاجة سهير الانصاري

في محافظة البحيرة ، كانت مدينة دمنهور شاهدة على حاظثة سرقة تعرضت لها الراحلة سهير الانصاري ، حيث تعرضت لمحاولة سرقة لأموال التبرعات و الصدقات التي كانت بحوزها ، و تصدرت هذه الحادثة عناوين محركات البحث منذ يوم أمس بسبب سوء ما تعرضت له و كونها جريمة هزت الشارع المصري لفظاعتها ، حيث أن الفاعل بعد قيامه بسرقتها و قتلها ، قام برمي جثتها على الطريق الدولي في مدينة دمنهور المصرية.

حيث أنها كانت تحمل صدقات من أجل عروس يتيمة من اجل أن تتم تجهيزات زفافها و منزلها ، و هذا حسب رواية تم تداولها من المقربين.

جنازة سهير الانصاري

حل الحزن ضيف ثقيل على محافظة البحيرة بعد مقتل الشيدة سهير الانصاري ، و العثور على جثتها ملقاة على طريق عام ، فيما نعاها كثيرون عبر مواقع التواصل الاجتماعي ،و تم تششيع جنازتها يوم الاثنين و الصلاة عليها في مسجد الحبشي في مدينة دمنهور.

قاتل سيدة الخير سهير الانصاري

قامت ابنة الراحلة ” بسمة عبد الباسط” , عن تفاصيل الجريمة التي تعرضت لها والدتها و كانت علي يد سائقها ، حيث في اتصال هاتفي ببرنامج صالة التحرير مع الإعلامية “عزة مصطفى” ، حيث قالت بأن هذا السائق يعمل مع والدتها منذ عام واحد و كانت هي مرتاحة جدا بالعمل معه و في تفاصيل القتل قالت بأنه قام بخنقها بحزام و ضربها بحديدة على رأسها.

لكن و بهذا إلى هنا  نكون قد وصلنا إلى نهاية موضوع مقالنا الذي كان بعنوان ، من هي الحاجة سهير الأنصاري ويكيبيديا تعرفنا على الجاجة و حياتها و تفاصيل مقتلها و سرقتها  و ذلك على أمل أن ألقاكم في مقال جديد ، أشكر لكم زيارة موقعنا الجنينة ، دمتم بود.