كم كان عمر السيدة زينب في واقعة الطف، حيث تعتبر واقة الطف من أكثر المعارك أهمية و ذات تأثير عند المسلمين، كما و كان أحد الطرفين في الحرب كان من أهل بيت الرسول -صلى الله عليه وسلم-، و من خلال موقع الجنينة سنعرض لكم كم كان عمر السيدة زينب في واقعة الطف.

كم كان عمر السيدة زينب في واقعة الطف

و هذا التساؤل يراود عدد كبير من المسلمين، حيث أن السيدة زينب هي ابنة الصحابي الجليل علي بن أبي طالب، فقد ذكرت الطائفة الشيعة أنّ عمرها كان ستة وخمسين عامًا في واقعة الطف، و هذا لم يرد في الأحاديث النبوة أي شيء يخص السيدة زينب، حيث كان لها دور كبير في معركة الطف، و انتهت المعركة بمقتل الحسين بن علي رضي الله عنهما في هذه المعركة، مما سادت حالة من الحزن و الأسى في قلوب المسلمين.

نسب السيدة زينب

حيث أن نسب السيدة زينب نسب مشرف جداً، كما و هي زينب بنت علي بن أبي طالب بن عبد المطّلب الهاشميّة -رضي الله عنها-، كما و أنّ أمها هي فاطمة الزهراء بنت النبيّ -عليه الصلاة والسلام-، فزينب هي حفيدة النبيّ -صلى الله عليه وسلم، و أخت الحسن و الحسين، و لها أهمية كبيرة عند المسلمين الشيعة،.

واقعة الطف

و فيما يلي سنعرض لكم أحداث واقعة الطف و هي على النحو التالي:

  • حيث تعتبر واقة الطف من أكثر المعارك أهمية و ذات تأثير عند المسلمين، كما و كان أحد الطرفين في الحرب كان من أهل بيت الرسول -صلى الله عليه وسلم-.
  • و حدثت بعد أن خرج عدد الحسين بن علي من مكة المكرمة إلى الكوفة أو العراق.
  • و ذهب بعد أن عته الشيعة و طلبت منه أن يقاتل بني أمية و ذلك بسبب أن آل البيت هم أحق بالخلافة من بني أمية.
  • كما و نصح عدد كبير من الصحابة الحسين بعدم الاستجابة للشيعة و في هذه المعركة تم قتل الحسين رضي الله عنه.
  • كما و حدث ما حدث بين عبيد الله بن زياد وزينب أخت الحسين من مشادات كلامية لم تدخر فيها زينب شجاعة ولا جهدا

 

إلى هنا نكون قد وصلنا إلى ختام المقال الذي من خلاله عرضنا لكم كم كان عمر السيدة زينب في واقعة الطف، و هذا التساؤل يراود عدد كبير من المسلمين، حيث أن السيدة زينب هي ابنة الصحابي الجليل علي بن أبي طالب، فقد ذكرت الطائفة الشيعة أنّ عمرها كان ستة وخمسين عامًا في واقعة الطف، و هذا لم يرد في الأحاديث النبوة أي شيء يخص السيدة زينب، حيث كان لها دور كبير في معركة الطف، و انتهت المعركة بمقتل الحسين بن علي رضي الله عنهما في هذه المعركة، مما سادت حالة من الحزن و الأسى في قلوب المسلمين.