تكون سرعة القذف لدى الذكور عند قذف الافرازات المنوي بشكل عاجل مما يجب خلال العلاقة الجنسية، وهي إحدى المعضلات الجنسية المنتشرة يشكو نحو 1 من كل 3 شباب من حدوث هذه المعضلة في قسم ما من امورهم موقع الجنينة يقدم مقالا بعنوان ما اسباب سرعة القذف؟ وما هو علاج القذف المبكر.

ما اسباب سرعة القذف؟ وما هو علاج القذف المبكر

لا تعتبر سرعة القذف سببًا يدعو للتوتر طالما أنها لا تكون كثيرًا ولكن ربما تعمل إصابة الرجل بسرعة الخروج في وضعية:

  • حدوث القذف بشكل باستمرار أو غالبًا بعد الادخال بمدة من دقيقة واحدة إلى خمسة دقائق
  • عدم الاستطاعة على تقدم القذف أثناء الجماع باستمرار أو غالبًا
  • الاحساس بالضيق والإحباط والميل إلى الابتعاد ممارسة العلاقة الجنسية

عجلة القذف من الاوضاع القابلة للعلاج فهناك أدوية واختصاصات وطرق لتأخير القذف من شأنها أن تساعد في تعزيز العلاقة الحميمية من أجلك أنت وامراتك.

الأعراض

تتمثل العلامات الاساسية لعجلة القذف في عدم الاستطاعة على تأخير القذف لأكثر من خمسة دقائق بعد الادخال ومع ذلك، قد تحدث المعضلة في جميع المواقف الحميمية، حتى خلال الاستمناء.

ومن المستطاع ترتيب سرعة القذف على النحو التالي:

  • القذف المتقدم الذي يستمر مدى الدنيا يكون القذف المبكِّر الذي يدوم مدى الدنيا في جميع الأوضاع أو اكثرتها، بداية من أول اتصال معاشرة.
  • سرعة القذف المأخوذ تظهر سرعة القذف المعروف بعد المرور بتجارب الحميمة لم تحدث فيها عجلة القذف.

يشعر مجموعة كبيرة من الشباب بأن لديهم علامات القذف المبكر، لكن الاشارات لا تتناسب مع معايير العمل إن الإصابة بعجلة القذف في بعض الاوقات أمر طبيعي.

علاج سرعة القذف في المنزل

تحدث إلى المختص إذا كان يكون القذف أسرع مما تعمل في اغلبية مرات العلاقة الجنسية من الطبيعي أن تشعر الحراة عند مناقشة معضلات الصحة العقلية ولكن لا تجعل الاحساس بالإحراج حائلاً بينك وبين التكلم مع المختص فسرعة القذف من الأمراض المنتشرة التي من المستطاع علاجها.

يمكن أن يساعدك التكلم مع الدكتور في تخفيف مخاوفك وقد تجد في حديثه ما يدعو إلى الراحة كأن تعرف أن العمل عجلة القذف بين الوقت والآخر أمر عادي وقد يكون من الممكن أيضًا معرفة أن متوسط الوقت بين بداية العلاقة الجنسية وحدوث الخروج حوالي 5 دقائق.

الأسباب

لا يُعرَف السبب المعين للقيام سرعة القذف وكان المختصين يعتقدون في الماضي أنها تعود إلى أسباب عقلية فحسب إلا أنهم صاروا الآن يعلمون أن أسباب القيام بها تنطوي على عمل معقّد بين الامور العقلية والبيولوجية.

الأسباب النفسية

من العوامل العقلية التي ربما تسبب في التعرض ما يلي:

  • التجارب الحميمية المتقدمة
  • الحماية الجنسي
  • تكوين صورة غير جيدة عن الجسم
  • القلق
  • الخوف من سرعة القذف
  • الاحساس بالذنب الذي من المستطاع أن يجعلك تعجل العملية الحميمة

ومن الارشادات الأخرى التي من المستطاع أن تسهم في ذلك ما يلي:

  • قلة الانتصاب قد يشكل الخوف من عدم العمل والحفاظ عليه طريقة من الاستعجال في القذف وقد يصعب تغيير ذلك الطريقة.
  • التوتر أينما وُجد الخوف، زاد امكان سرعة القذف وهذا التوتر ليس من المهم أن يتعلق بالعلاقة الجنسي، بل يمكن أن يتعلق بمعضلات الاخرى.
  • معضلات في العلاقة الجنسية يمكن أن يسهم وجود معضلات في المعاشرة في سرعة القذف. ويمكن أن يتحقق ذلك حال وجود علاقات الحميمية ممتازة مع شريكات أخريات.

أسباب حيوية

يمكن أن يساهم مجموعة كبيرة من الارشادات البيولوجية في القيام بسرعة القذف. ومنها ما يلي:

  • اضطراب مراحل الهرمونات
  • اختلالات مراحل المواد الكيميائية في الدماغ
  • تورُّم والاصابة في البروستاتا أو الإحليل
  • الميزات الوراثية

ما هي سرعة القذف الطبيعية عند النساء

توجد مجموعة كبيرة من الارشادات التي يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالقذف المتقدم وقد تحتوي ما يلي:

  • قلة الانتصاب يمكن أن يرتفع خطر التعرض للقذف المتقدم في حال وجود معضلة في بدء الانتصاب أو الحفاظ عليه وقد يسبب الخوف من خسارة الانتصاب إلى سرعة العملية الجنسية ويمكن أن يحدث ذلك سواءً عملت ذلك أم لم تكن قويا.
  • الخوف يمكن أن يلعب التعب العاطفي أو العقلي في أي من مناحي الدنيا دورًا في سرعة القذف، حيث يمكن أن يحد التعب من استطاعتك على الاسترخاء والاهتمام خلال ممارسة الجنس.

دواء لعلاج سرعة القذف نهائيا

من المستطاع أن تُسبب عجلة القذف معضلات في حياتك العائلية وقد تشمل:

  • التوتر ومعضلات في العلاقة التوتر في الارتباط من المضاعفات المنتشرة لسرعة القذف.
  • معضلات في الخصوبة قد تجعل سرعة القذف من المستحيل حدوث الانجاب في بعض الأحيان إذا لم يكون القذف داخل البظر.

الى هنا انتهى مقالنا اليوم الذي كان بعنوان ما اسباب سرعة القذف؟ وما هو علاج القذف المبكر ولقد ذكرنا فيه كل المعلومات التي تتعلق بهذا الموضوع من كل الجوانب موقع الجنينة يتمنى لكم التوفيق في كل الامور.