هل مرض الزومبي حقيقي , سيتم تناول هذا السؤال في الفقرات التالية من هذا المقال، انتشرت شائعات كثيرة حول مرض الزومبي مؤخرًا بسبب انتشار وباء كورونا وأوبئة وأمراض أخرى، تم تقليل بعضها والبعض الآخر لم يتم تقليصه بعد، وذلك لأن هذه الشخصيات ظهرت في مسلسلات الأفلام التي تبث على المحطات التلفزيونية وقنوات اليوتيوب، و من خلال موقعنا الجنينة سنتعرف على هل مرض الزومبي حقيقي.

هل مرض الزومبي حقيقي

تشير عبارة “الزومبي” والمعروفة أيضًا باسم “الموتى الأحياء“، إلى الجثة التي تم إحياؤها بطريقة سحرية وهي الآن تتجول وهي لا تزال ميتة، كثيرًا ما يستخدم هذا المصطلح لوصف شخص ما يمشي وهو فاقد للوعي ولا يدرك ما يدور حوله، في حين أن مصطلح “الزومبي” استخدم في البداية في فيلم “ليلة الموتى الأحياء”، فقد ظهر منذ ذلك الحين في العديد من أفلام الرعب والحكايات القصيرة والرسوم المتحركة للأطفال:

  • لم يتم بعد إثبات وجود فيروس يسبب مرض الزومبي أو صحة المرض نفسه.
  • افترض بعض الأكاديميين أن مثل هذا المرض سيكون موجودًا في المستقبل ، على الرغم من عدم التحقق من ذلك.
  • لذلك حتى يتم الإبلاغ عن حالات المرض الفعلية بدلاً من مجرد قصص من الخيال العلمي والأفلام التي يتم بثها على التلفزيون ومنصات المشاهدة الأخرى، لا يمكن الإعلان عن أن فيروس الزومبي حقيقي.

أصل كلمة الزومبي

يقال إن مصطلح “الزومبي” له جذوره في غرب إفريقيا لأن هناك كلمات من الكونغو تبدو متشابهة جدًا وتعني صنمًا مثل “زومبي” أو “نزومبي”، ويقارنها بعض الأشخاص بمصطلح “فومبي” أو “مفومبي” التي تعني “الشبح” أو “الجثة التي لا تزال الروح بداخلها”، يشير مصطلح “الزومبي” إلى جثة تم نقلها من قبل الدجالين باستخدام السحر في الفولكلور الهايتي.

هل الزومبي حقيقي

شخصيات مثل الزومبي مكونة بالكامل وليس لها صلة بالواقع أشارت أفلام الرعب من أواخر القرن التاسع عشر إلى الموتى الأحياء على أنهم زومبي، أول فيلم أدى إلى ظهور هذه العبارة كان “ليلة الموتى الأحياء” (1968 م)، الذي كتبه وأخرجه جورج روميو، بعد ذلك بدأت شخصيات الزومبي في الظهور في قصص الأفلام وألعاب الفيديو وعروض الرسوم المتحركة على قنوات الأطفال، وسرعان ما أصبحت تحظى بشعبية كبيرة لدى الأطفال والمراهقين.

هل يوجد زومبي حقيقي في العالم

وفقًا للعديد من العلماء والخبراء لا توجد حاليًا كائنات زومبي حقيقية على سطح الأرض، ولكن هناك احتمال أن يزداد هذا العدد بنسبة تصل إلى 80٪ خلال القرون القليلة القادمة، لقد دحض العلماء هذه الادعاءات من خلال توضيح أن طفيليًا يسمى “تكسوبلازما غوندي”، والذي يسكن عادةً في أدمغة الفئران يمكن أن يزدهر في أدمغة الأفراد المتوفين.

في الختام نكون قد تعرفنا عبر موقعنا الجنينة على هل مرض الزومبي حقيقي، تشير عبارة “الزومبي” والمعروفة أيضًا باسم “الموتى الأحياء”، إلى الجثة التي تم إحياؤها بطريقة سحرية وهي الآن تتجول وهي لا تزال ميتة، كثيرًا ما يستخدم هذا المصطلح لوصف شخص ما يمشي وهو فاقد للوعي ولا يدرك ما يدور حوله.