من هو فيصل العتيبي ويكيبيديا، قام الطفل فيصل العتيبي بتأدية مقطع فيديو غنائي، وذلك على حساباته الرسميه على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث أنه يمتلك احساس دافئ وعذب في الغناء، وفي مقالنا هذا سوف نتعرف على من هو فيصل العتيبي ويكيبيديا، من خلال موقعنا الجنينة، تابعونا لنتعرف على التفاصيل.

من هو فيصل العتيبي ويكيبيديا

فيصل العتيبي هو طفل من المملكه العربيه السعودية، يمتلك صوت عذب ودافئ في الأغاني، و قد نال شهرة واسعه على مستوى الوطن العربي بالرغم من صغر سنه، ولكن الموهبة العظيمة التي يمتلكها هذا الطفل السعودي حققت له الشهرة الكبيرة، وقد حقق ارقاما قياسية من خلال جماهيره التي تتصاعد كل يوم، وقد تداول العدد كبير من الناس أغانيه بشغف، كما انه حقق نجاحا هائلا عبر من منصات و مواقع التواصل الاجتماعي، و ذلك من خلال صوته الجميل في الغناء، كما انه غنى بالمشاعر الجميلة التي يغني بها النجوم الكبار.

إقرأ أيضاً: طلال العتيبي وش يرجع | من هو طلال العتيبي وما هو منصبه الجديد.

شعبية الطفل السعودي فيصل العتيبي

لقد صعدت شهرة الطفل السعودي فيصل العتيبي، وذلك بعد ان طلب منه الفنان الشاب عبد الله الخشرمي أن يؤدي معه اغنية ذاك الاناني، كما أنه تم اعتبار هذه الاغنية من أقوى الأعمال الفنية التي قدمها، و حققت هذه الأغنية نجاحا وسعا على مستوى العالم العربي، و بعدها قد طلب منه عدد كبير من الناس أن يصعد الى برنامج صباح السعودية على قناه ام بي سي 1، و قام بغناء مع الفنان مزعل الفرحان، وقد وصل عدد مشاهدات الفيديو ذاك الاناني، إلى ستة مليون مشاهد على منصة اليوتيوب.

ما هي مخاوف فيصل العتيبي

الطفل الاسمر السعودي الذي يمتلك الموهبه العظيمة في الغناء، و يمتلك الصوت العذب و الحنون و الدافئ في الأغاني، و لديه مجموعة من المخاوف التي تحدث معه، و أبرز مخاوف فيصل العتيبي هي أنه يخاف من المصعد الكهربائي، كما أنه يخاف من التيار الكهربائي، و يخشى من ركوب الطائرة، و ذلك بسبب التجارب السيئة التي سبق و أن وقع فيها مع هذه الاشياء، كما انه تعرض للمجموعة من المواقف الصعبة التي وقع فيها مع هذه الاشياء، حيث أنه شعر بالخنق الشديد عند ركوبه المصعد.

و في نهاية المقال نكون قد تحدثنا عن من هو فيصل العتيبي ويكيبيديا، كما و تحدثنا أيضاً عن شعبية الطفل السعودي فيصل العتيبي، و تحدثنا أيضاً عن ما هي مخاوف الطفل السعودي فيصل العتيبي، و إلى هنا نكون قد أنهينا المقال عبر موقعنا الجنينة، و أشكرك عزيزي القارئ على متابعة القراءة، و أسعد الله أوقاتكم بكل خير.